الأحد، 15 مارس 2020

02-ملزمة شهر رمضان الطبعة الثالثة مترجمة Ramadan bound third edition

العشر الأواخر وليلة القدر


إن شهركم قد أخذ في النقصان فزيدوا أنتم في العمل ، فكل شهر فعسى أن يكون منه خلف ، وأما شهر رمضان فمن أين لكم . منه خلف .
* عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال " مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، ومَن صَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ." .صحيح البخاري / 30 ـ كتاب : الصوم / 6 ـ باب : من صام رمضان ... / حديث رقم : 1901 / ص : 215 .

* عن عائشة ، قالت " كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُجَاوِرُ في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ ويقولُ: تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ. " . سنن الترمذي / تحقيق الشيخ الألباني / 6 ـ كتاب : الصوم عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم /72 ـ باب : ما جاء في ليلة القدر / حديث رقم :792 / ص : 194 . صحيح .
يُجَاوِرُ : تعني يعتكف .
* عن عائشة " كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، إذَا دَخَلَ العَشْرُ، أَحْيَا اللَّيْلَ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ، وَجَدَّ وَشَدَّ المِئْزَرَ. "سنن أبي داود / تحقيق الشيخ الألباني / 2 ـ أول كتاب : الصلاة / 318 ـ باب :في قيام شهر رمضان / حديث رقم : 1376 / ص : 237 / صحيح .

وقد تضمن حديث عائشة ـ رضي الله عنها " ثلاثة أشياء ، كان يخص بها رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الأواخر: َشَدّ المِئْزَر ، إحياء الليل بصلاة القيام ، إيقاظ الأهل للقيام .

كان إذا دخلَتِ العَشرُ الأَواخرُ مِن رمضانَ شَدَّ مِئزرَهوهذه إشارةٌ إلى اعتزالِ النِّساءِ، والمئزرُ هو ما يُلبَسُ مِنَ الثِّيابِ أسْفلَ البدَنِ، وقِيلَ: معناه: أنَّه اجْتهَدَ في العبادةِ زيادةً على عادتِه في غيرِه، فإنَّه يُقال: شدَّدْتُ في هذا الأمرِ مِئزري، أي: تشمَّرْتُ له وتَفرَّغْتُ. وأحيا ليله"، أي: بِالسَّهرِ للعبادةِ، "وأيقظَ أهلَه"، أي: أيقظَهم لِيصلّوا مِنَ اللَّيلِ.

فكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ يجتهد ويعتكف تحسبًا وطلبًا لليلة القدر .
* عن أبي سعيد الخدري ؛ قال" اعتَكَفنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ العَشرَ الأوسطَ من رمضانَ ، فقالَ : إنِّي أريتُ ليلةَ القَدرِ فأُنسيتُها ، فالتمِسوها في العَشرِ الأواخرِ ، في الوترِ".سنن ابن ماجه / تحقيق الشيخ الألباني / 7 ـ كتاب : الصيام / 56ـ باب : في ليلة القدر / حديث رقم : 1766 / ص : 306 / صحيح .


التماس ليلة القدر وعلاماتها :
* عن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنهـ اعْتَكَفَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ العَشْرَ الأوْسَطَ مِن رَمَضَانَ، يَلْتَمِسُ لَيْلَةَ القَدْرِ قَبْلَ أَنْ تُبَانَ له، فَلَمَّا انْقَضَيْنَ أَمَرَ بالبِنَاءِ فَقُوِّضَ، ثُمَّ أُبِينَتْ له أنَّهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ، فأمَرَ بالبِنَاءِ فَأُعِيدَ، ثُمَّ خَرَجَ علَى النَّاسِ، فَقالَ: يا أَيُّهَا النَّاسُ، إنَّهَا كَانَتْ أُبِينَتْ لي لَيْلَةُ القَدْرِ، وإنِّي خَرَجْتُ لِأُخْبِرَكُمْ بهَا، فَجَاءَرَجُلَانِ يَحْتَقَّانِ معهُما الشَّيْطَانُ، فَنُسِّيتُهَا، فَالْتَمِسُوهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ،" . صحيح مسلم / 13 ـ كتاب : الصيام / 40 ـ باب : فضل ليلة القدر ..... / حديث رقم : 217 ـ 1167 / ص : 282 .
فَقُوِّضَ :أزيل . رَجُلَانِ يَحْتَقَّانِ: يختصمان .

وفيه أن المنازعة والمخاصمة مذمومة ، وأنها سبب للعقوبة .

* عن عبد الله بن أُنَيس ؛ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال" أُرِيتُ لَيْلَةَ القَدْرِ، ثُمَّ أُنْسِيتُهَا، وَأَرَانِي صُبْحَهَا أَسْجُدُ في مَاءٍ وَطِينٍ قالَ: فَمُطِرْنَا لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ، فَصَلَّى بنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَانْصَرَفَ وإنَّ أَثَرَ المَاءِ وَالطِّينِ علَى جَبْهَتِهِ وَأَنْفِهِ."صحيح مسلم /13 ـ كتاب : الصيام / 40ـ باب : فضل ليلة القدر ..... / حديث رقم : 218 ـ 1168 / ص : 282 .

* عن أبى سلمة . قال تذاكَرَنا ليلة القدر . فأتيت أبا سعيد الخدرى ـ رضي الله عنه ـ وكان لي صديقًا . فقلتُ : أَلَا تَخْرُجُ بنَا إلى النَّخْلِ نَتَحَدَّثُ، فَخَرَجَ، فَقالَ: قُلتُ: حَدِّثْنِي ما سَمِعْتَ مِنَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في لَيْلَةِ القَدْرِ، قالَ: اعْتَكَفَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَشْرَ الأُوَلِ مِن رَمَضَانَ واعْتَكَفْنَا معهُ، فأتَاهُ جِبْرِيلُ، فَقالَ: إنَّ الذي تَطْلُبُ أمَامَكَ، فَاعْتَكَفَ العَشْرَ الأوْسَطَ، فَاعْتَكَفْنَا معهُ فأتَاهُ جِبْرِيلُ فَقالَ: إنَّ الذي تَطْلُبُ أمَامَكَ، فَقَامَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَطِيبًا صَبِيحَةَ عِشْرِينَ مِن رَمَضَانَ فَقالَ: مَن كانَ اعْتَكَفَ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلْيَرْجِعْ، فإنِّي أُرِيتُ لَيْلَةَ القَدْرِ، وإنِّي نُسِّيتُهَا، وإنَّهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ، في وِتْرٍ، وإنِّي رَأَيْتُ كَأَنِّي أسْجُدُ في طِينٍ ومَاءٍ، وكانَ سَقْفُ المَسْجِدِ جَرِيدَ النَّخْلِ، وما نَرَى في السَّمَاءِ شيئًا، فَجَاءَتْ قَزَعَةٌ، فَأُمْطِرْنَا، فَصَلَّى بنَا النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتَّى رَأَيْتُ أثَرَ الطِّينِ والمَاءِ علَى جَبْهَةِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأَرْنَبَتِهِ تَصْدِيقَ رُؤْيَاهُ." الراوي : أبو سعيد الخدري -المحدث : البخاري -المصدر : صحيح البخاري-الصفحة أو الرقم: 813 - خلاصة حكم المحدث : صحيح

كان مسجد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مبنيًا كهيئة العريش ، عمده من جذوع النخل وسقفه من جريدها الملبد بالطين . فالمساجد بالطاعة فيها لا بالتشييد والزخرفة


* ..... قال أخبَرَنا رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم" أنَّها تطلُعُ يومَئذٍ لا شُعاعَ لها" رواه مسلم

لا شُعَاعَ لهاأي: تَطلُع الشَّمسُ صبيحةَ هذه الليلةِ لا شُعاعَ لها، فيَنتشِرُ ضَوءُها بلا شُعاعٍ كما يُضيءُ القَمرُ بلا شُعاعٍ.


"ليلةُ القدْرِ ليلةٌ سمِحَةٌ ، طَلِقَةٌ ، لا حارَّةٌ ولا بارِدَةٌ ، تُصبِحُ الشمسُ صبيحتَها ضَعيفةً حمْراءَ"الراوي : عبدالله بن عباس-المحدث : الألباني- المصدر : صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5475 -خلاصة حكم المحدث : صحيح.

"ليلةٌ سَمْحةٌ طَلْقةٌ"، أي: سَهلةٌ طيِّبةٌ، "لا حارَّةٌ، ولا باردةٌ"، أي: مُعتدِلةُ الجَوِّ ليس فيها حَرٌّ، ولا بَردٌ يؤذي، "تُصبِحُ الشَّمسُ صَبيحتَها ضَعيفةً"، بمعنى ضَعيفةِ الضَّوءِ، يَسهُلُ النَّظرُ إليها دون أنْ تَكسِرَ البَصرَ، "حَمراءَأي: لَونُ قُرصِها يميلُ إلى الحُمرةِ أكثرَ مِن الصَّفارِ، ولا يَلزَمُ مِن تخلُّفِ العَلامةِ عَدمُ وُقوعِ اللَّيلةِ؛ فقد يُخفيها اللهُ سُبحانَه على مَن يشاءُ .الدرر .


قال تعالى عن ليلة القدر "لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ " سورة القدر / آية : 3 .

"إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ " سورة الدخان / آية : 3 .

" إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ* لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ " سورة القدر.

تفسير السورة من تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدِى / ص :860 :

وسميت ليلة القدر، لعظم قدرها وفضلها عند الله، ولأنه يقدر فيها ما يكون في العام من الأجل والأرزاق والمقادير القدرية. ثم فخم شأنها، وعظم مقدارها فقال"وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ"أي: فإن شأنها جليل، وخطرها عظيم.

" لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ"أي: تعادل من فضلها ألف شهر، فالعمل الذي يقع فيها، خير من العمل في ألف شهر خالية منها، وهذا مما تتحير فيه الألباب، وتندهش له العقول، حيث من تبارك وتعالى على هذه الأمة الضعيفة القوة والقوى، بليلة يكون العمل فيها يقابل ويزيد على ألف شهر، عمر رجل معمر عمرًا طويلًا، نيفًا وثمانين سنة.

"تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا"أي: يكثر نزولهم فيها .

" بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ " أي تنزل الملائكة إلى الأرض في تلك الليلة بأمر ربهم من أجل كل أمر قدره الله وقضاه في تلك السنة إلى السنة القابلة .

"سَلَامٌ هِيَ " أي: سالمة من كل آفة وشر، وذلك لكثرة خيرها.

"حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ"أي: مبتداها من غروب الشمس ومنتهاها طلوع الفجر . وقد تواترت الأحاديث في فضلها، وأنها في رمضان، وفي العشر الأواخر منه، خصوصًا في أوتاره، وهي باقية في كل سنة إلى قيام الساعة.
ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم، يعتكف، ويكثر من التعبد في العشر الأواخر من رمضان، رجاء ليلة القدر والله أعلم.
ا . هـ .
ويستحب أن يجتهد فيها في الدعاء ويدعو فيها لما روي عن عائشة ؛ أنها قالت : يا رسولَ اللَّهِ أرأيتَ إن وافقتُ ليلةَ القدرِ ما أدعوقالَ "تقولينَ اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي" الراوي : عائشة أم المؤمنين -المحدث : الألباني -المصدر : صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3119 خلاصة - حكم المحدث : صحيح.

* عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، ومَن صَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ."الراوي : أبو هريرة-المحدث البخاري-المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم: 1901 -خلاصة حكم المحدث : صحيح.
_______________

The last ten nights and the Night of Qadr.

That your month is going down, so you're at work every month,may he be compensated, but the month of Ramadan is where do you get compensation from him?
*About abo Hurairah “god bless him”, about the prophet “peace be upon him” said:
“Whoever established prayers on the night of Qadr out of sincere faith and hoping for a reward from Allah, then all his previous sins will be forgiven; and whoever fasts in the month of Ramadan out of sincere faith, and hoping for a reward from Allah, then all his previous sins will be forgiven”.
Hadith El_Bukhari / “30” the book of: fasting / “6” chapter: Whoever observed fast in Ramadan………. / hadith number: “1901” / page: “215”.
*About Aisha, she said:
“The Messenger of Allah would Yujawir “stay in I'tikaf” during the last ten “nights” of Ramadan and he said: 'Seek the Night of Al-Qadr during the last ten “nights” of Ramadan”.
Sunnan Al_Tarmazi / investigation by El_sheikh al_albani / “6” the book of: fasting about the prophet “peace be upon him” / “72” chapter: What Has Been Related About the Night of Al-Qadr / hadith number: “792” / page: “194” / it’s true.
*About Aisha, she said:
“When the last ten nights of Ramadan began, the Messenger of Allah “peace be upon him” stayed up at night “for prayer” and he woke his family up and tightened his waist-wrap”.
Sunnan Aby Dawood / investigation by El_sheikh al_albani / “2” the first book of: pray / “318” chapter: Regarding Standing “In Voluntary Night Prayer” During the Month of Ramadan / hadith number: “1376” / page: “237” / it’s true.
And the Aisha’s hadith “god bless her” included three things, the messenger of god “peace be upon him” was favor to him for the last ten nights of Ramadan:
Tightening the apron, resurrecting the night by praying at night, waking the family to praying at night.
And that's a sign of his retirement from women. So, he was working hard and he was stay in I'tikaf in anticipation and asking for the night of Qadr.
*About Aby Saeed el_khodry “god bless him” said:
“We observed I’tikaf with the Messenger of Allah “peace be upon him” during the middle ten days of Ramadan. He said: ‘I have been shown the night of Qadr, then I was caused to forget it, so seek it in the last ten night, on the odd-numbered nights”.
Sunnan Abn Majah / investigation by El_sheikh al_albani / “7” the book of: fasting / “56” chapter: To look for the night of Qadr……... / hadith number: “1766” / page: “306” / it’s true.
Seeking the Night of Qadr and Its Signs.
*About Aby Saeed el_khodry “god bless him” said:
“The Messenger of Allah “peace be upon him” observed i'tikaf in the middle ten days of Ramadan to seek night of Qadr before it was made manifest to him. When “these nights” were over, he commanded to strike the tent. Then it was made manifest to him that “night of Qadr” was in the last ten nights “of Ramadan”, and commanded to pitch the tent “again”. He then came to the people and said: Oh people, the night of Qadr was made manifest to me and I came out to inform you about it that two persons came contending with each other and there was a devil along with them and I forgot it. So, seek it in the last ten nights of Ramadan”.
Hadith Muslim / “13” the book of: fasting / “40” chapter: The virtue of the night of Al-Qadr and …… / hadith number: “1167.217” / page: “282”.
In it, the dispute and the fighting are reprehensible, and it is a reason for the punishment.
*About Abd Allah Abn Unais; that the messenger of god “peace be upon him” said:
“I was shown the night of Qadr; then I was made to forget it, and saw that I was prostrating in water and clay in the morning of that “night”. He “the narrator” said: There was a downpour on the twenty-third night and the Messenger of Allah “peace be upon him” led us in prayer, and as he went back, there was a trace of water and clay on his forehead and on his nose”.
Hadith Muslim / “13” the book of: fasting / “40” chapter: The virtue of the night of Al-Qadr and …… / hadith number: “1168.218” / page: “282”.
*About Aby Salama, he said:
We remember the night of Qadr, so I came to Aby Saeed Al-Khadra and he was a friend to me, so I said to him:
“Won't you come with us to the date-palm trees to have a talk? So, Abo Saeed went out and I asked him, "Tell me what you heard from the Prophet “peace be upon him” about the Night of Qadr." Abo Saeed replied, "Once Allah's Messenger “peace be upon him” performed I`tikaf “seclusion” on the first ten days of the month of Ramadan and we did the same with him. Gabriel came to him and said, 'The night you are looking for is ahead of you. So, the Prophet “peace be upon him” performed the I`tikaf in the middle “second” ten days of the month of Ramadan and we too performed I`tikaf with him. Gabriel came to him and said, 'The night which you are looking for is ahead of you.' In the morning of the 20th of Ramadan the Prophet “peace be upon him” delivered a sermon saying, 'Whoever has performed I`tikaf with me should continue it. I have been shown the Night of "Qadr", but have forgotten its date, but it is in the odd nights of the last ten nights. I saw in my dream that I was prostrating in mud and water.' In those days the roof of the mosque was made of branches of date-palm trees. At that time the sky was clear and no cloud was visible, but suddenly a cloud came and it rained. The Prophet “peace be upon him” led us in the prayer and I saw the traces of mud on the forehead and on the nose of Allah's Messenger “peace be upon him”. So, it was the confirmation of that dream”.
The narrator: Aby Saeed Al-Khadra / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “813” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
The Mosque of the Prophet was built as the body of al-Arish, baptized by the trunks of the palm and its roof from its clay-filled leaf stalk, the mosques by obedience in it, not by construction and decoration.
*………. Said: the messenger of god “peace be upon him”:
“that on that day would rise without having any beam in it”.
Hadith Muslim.
“without having any beam in it”
i.e.
The sun comes out this morning without a beam, its light spreads without a beam as the moon shines beamless.
“The night of Qadr is easy night, free, neither hot nor cold, the sun becomes weak, red”.
The narrator: Abd Allah Abn Abbas / the speaker: al_albani / the source: the true of collectors / page or number: “5475” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
The night of Qadr is easy night, free, neither hot nor cold, the sun becomes weak, red”.
i.e.
The color of its disc tends to be redr edited than yolk, and It is not necessary not to show the sign that the night does not happen; May God hide it on whoever he wants. EL_DORR.
Allah said about the night of Qadr:
“The Night of Qadr is better than a thousand months”.
Surah al_Qadr…… “3”.
“Indeed, we sent it down during a blessed night”.
Surah al_Dukhaan…. “3”.
“Indeed, we sent the Qur'an down during the Night of Qadr*
And what can make you know what is the Night of Qadr? *
The Night of Qadr is better than a thousand month* The angels and the Spirit descend therein by permission of their Lord for every matter* Peace it is until the emergence of dawn”.
Surah al_Qadr.
Interpretation of the Surah by Tayseer Al-Karim, al-Rahman in explaining the words of Al-Manan to Sheikh Abd al Rahman Abn Nasser al-Saadi / page: “860”.
“It is called the Night of Qadr, because it is great and its bounty to God, and because it is estimated in it what is in the year of the term, the livelihood, and the destiny, And then he so luxurious about this night, and the bone of her magnitude he said:
“And what can make you know what is the Night of Qadr?”
i.e.
its matter is big, and its danger is biggest.
“The Night of Qadr is better than a thousand month”
i.e.
It's worth 1,000 months, so the work that falls in it is better than working in a thousand months without it, This is what the people are confused about, and the minds are amazed at him, where those who bless and exalt this weak nation of strength and power, On a night when the work is more than a thousand months old, the age of a long-lived man is more than eighty years old.
“The angels and the Spirit descend therein”
i.e.
They're going down there a lot.
“by permission of their Lord for every matter”
i.e.
The angels come down to earth that night by the order of their Lord for everything Allah has done in that year to next year.
“Peace it is”
i.e.
Safe from every scourge and evil, because of its many good in it.
“until the emergence of dawn”
i.e.
Starting from the sunset and ending at dawn.
*The hadiths have been frequenting in their virtue, and they are in Ramadan, and in the last ten of them, especially in its Witr nights, and it remains every year until the day of the resurrection.
That's why the Prophet “peace be upon him” used to isolate and worship in the last ten days of Ramadan, please the night of destiny, and God knows better. END.
And should strive for it in prayer and pray in it, for what say about Aisha; she said:
“Oh, Messenger of Allah, what do you think I should say in my supplication, if I come upon the night of Qadr?" He said: "Say: Oh Allah, you are Forgiving and love forgiveness, so forgive me”.
The narrator: Aisha / the speaker: al_albani / the source: Abn Majah / page or number: “3119” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
*About Aby Hurairah “god bless him”, about the prophet “peace be upon him” said:
“Whoever established prayers on the night of Qadr out of sincere faith and hoping for a reward from Allah, then all his previous sins will be forgiven; and whoever fasts in the month of Ramadan out of sincere faith, and hoping for a reward from Allah, then all his previous sins will be forgiven”.
The narrator: abo Hurairah / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1901” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
here-
___________________ 

الاعتكاف
الاعتكاف في اللغة :
هو:لزوم الشيء وحبس النفس عليه ، ومنه قوله تعالى " يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَّهُمْ " سورة الأعراف / آية : 138 .
أي يلازمونها ويقيمون عليها .
الاعتكافُ اصطلاحًا: هو الإقامةُ في المسجِدِ بِنِيَّةِ التقرُّبِ إلى الله عَزَّ وجلَّ، ليلًا كان أو نهارًا
حُكْمه :
فقد أجمع العلماء على مشروعيته ، واستحبابه .عمدة الأحكام / ج : 2 / ص : 85 .
والاعتكاف واجب في حالة النذر أي إذا نذر الاعتكاف أصبح في حقه واجب .
* عَنْ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، أنَّه قالَ: يا رَسولَ اللَّهِ إنِّي نَذَرْتُ في الجَاهِلِيَّةِ أنْ أعْتَكِفَ لَيْلَةً في المَسْجِدِ الحَرَامِ، فَقالَ له النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أوْفِ نَذْرَكَ فَاعْتَكَفَ لَيْلَةً."الراوي : عمر بن الخطاب- المحدث : البخاري- المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم: 2042 -خلاصة حكم المحدث : صحيح.

وفي الحديث: الوفاءُ بما نذَرَه حالَ كُفرِه ثمَّ أسلمَ.
وفيه: الاعتكافُ ليلًا مِن غيرِ صومٍ.
بعض العلماء استدل بهذا أن : أقل اعتكاف يوم فقط أو ليلة فقط .
مشروعية الاعتكاف:
* عن عائشة أم المؤمنين ـ رضي الله عنها " أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كانَ يَعْتَكِفُ العَشْرَ الأوَاخِرَ مِن رَمَضَانَ حتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ، ثُمَّ اعْتَكَفَ أزْوَاجُهُ مِن بَعْدِهِ." .صحيح البخاري / 33 ـ كتاب : الاعتكاف /1ـ باب : الاعتكاف في العشر الأواخر ... / حديث رقم : 2026 / ص : 229 .
شروط الاعتكاف :
الإسلام ـ العقل ـ التمييز ـ النية ـ المسجد ـ الطهارة من الجنابة والحيض والنفاس .
واختلِفَ في اشتراط الصيام وتحديد المدة للمعتكِف ..... رجح الشيخ / عبد العزيز بن باز ـ حفظه الله : عدم اشتراطهما .

غاياتُ الاعتكاف
للاعتكاف غاياتٌ منها:
- عُكوفُ القَلبِ على طاعةِ الله تعالى.

- جَمعُ القلْبِ عليه، ووقْفُ النَّفْسِ له.
- الانقطاعُ عن الاشتغالِ بالخَلقِ، وتفريغُ القَلبِ مِن أمورِ الدُّنيا، والاشتغالُ به وَحدَه سبحانه، بحيث يصيرُ ذِكرُه، وحُبُّه، والإقبالُ عليه؛ في محلِّ همومِ القَلبِ وخَطَراتِه، فيستولي عليه بدَلَها، ويصير الهمُّ كلُّه به، والخطراتُ كلُّها بذِكْرِه، والتفكُّرُ في تحصيلِ مراضيه وما يقرِّبُ منه، فيصير أُنْسُه بالله بدلًا عن أُنسِه بالخَلقِ، فيُعِدُّه بذلك لأُنسِه به يومَ الوَحشةِ في القبورِ حين لا أنيسَ له، ولا ما يفرَحُ به سواه، فهذا مقصودُ الاعتكافِ الأعظمُ-
الموسوعة الفقهية /كتابُ الصَّوم/الباب السابع: أحكام الاعتكاف-
ومن مقاصده أيضًا: تحري ليلة القدر،والفوز بفضلها بالتفرغ لطاعة الله تعالى وعبادته فيها.

وقت دخول المسجد لمن أراد اعتكاف العشر:
في الحديث الصحيح:
* عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت " كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يَعْتَكِفُ في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ، فَكُنْتُ أضْرِبُ له خِبَاءً فيُصَلِّي الصُّبْحَ ثُمَّ يَدْخُلُهُ" الحديث. صحيح البخاري.وروى البخاري :2041، ومسلم :1173، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْتَكِفَ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ دَخَلَ مُعْتَكَفَهُ . وقد قال بظاهر هذا الحديث بعض السلف وأنه يدخل معتكفه بعد صلاة الفجر . وبه أخذ علماء اللجنة الدائمة :10/411 ، والشيخ ابن باز:15/442 .

وعليه فيكون بداية الاعتكاف في صبيحة اليوم العشرين بعدصلاة الفجر مباشرة


لكن :ذهب جمهور العلماء منهم الأئمة الأربعة أبو حنيفة ومالك والشافعي وأحمد رحمهم الله إلى أن من أراد أن يعتكف العشر الأواخر من رمضان فإنه يدخل قبل غروب الشمس من ليلة إحدى وعشرين.
واستدلوا على ذلك: أنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان . متفق عليه.
والعشر الأواخر تبدأ من ليلة إحدى وعشرين. فعلى هذا ، يدخل المسجد قبل غروب شمس ليلة إحدى وعشرين .
الإسلام سؤال وجواب.ومصادر أخرى.



أقل زمن للاعتكاف :
اختلف العلماء في أقل زمن للاعتكاف .
فذهب جمهور العلماء إلى أن أقله لحظة ، وهو مذهب أبي حنيفة والشافعي وأحمد .
انظر : الدر المختار :1/445 ، المجموع :6/489 ، الإنصاف :7/566 .
قال النووي في المجموع :6/514:
وَأَمَّا أَقَلُّ الاعْتِكَافِ فَالصَّحِيحُ الَّذِي قَطَعَ بِهِ الْجُمْهُورُ أَنَّهُ يُشْتَرَطُ لُبْثٌ فِي الْمَسْجِدِ , وَأَنَّهُ يَجُوزُ الْكَثِيرُ مِنْهُ وَالْقَلِيلُ حَتَّى سَاعَةٍ أَوْ لَحْظَةٍ اهـ باختصار.
واستدلوا على هذا بعدة أدلة :
-أن الاعتكاف في اللغة هو الإقامة ، وهذا يصدق على المدة الطويلة والقصيرة ولم يرد في الشرع ما يحدده بمدة معينة .
قال ابن حزم "والاعتكاف في لغة العرب الإقامة .. فكل إقامة في مسجد لله تعالى بنية التقرب إليه اعتكاف .. مما قل من الأزمان أو كثر ، إذ لم يخص القرآن والسنة عددًا من عدد ، ووقتًا من وقت" اهـ . المحلى :5/179 .
-روى ابن أبي شيبة عن يعلى بن أمية رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : إني لأمكث في المسجد الساعة ، وما أمكث إلا لأعتكف . احتج به ابن حزم في المحلى 5/179: ،وذكره الحافظ في الفتح وسكت عليه . والساعة هي جزء من الزمان وليست الساعة المصطلح عليها الآن وهي ستون دقيقة .
وذهب بعض العلماء إلى أن أقل مدته يوم وهو رواية عن أبي حنيفة وقال به بعض المالكية .
قاله الشيخ / صالح المنجد هنا .

* عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت " كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يَعْتَكِفُ في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ، فَكُنْتُ أضْرِبُ له خِبَاءً فيُصَلِّي الصُّبْحَ ثُمَّ يَدْخُلُهُ، فَاسْتَأْذَنَتْ حَفْصَةُ عَائِشَةَ أنْ تَضْرِبَ خِبَاءً، فأذِنَتْ لَهَا، فَضَرَبَتْ خِبَاءً، فَلَمَّا رَأَتْهُ زَيْنَبُ ابْنَةُ جَحْشٍ ضَرَبَتْ خِبَاءً آخَرَ، فَلَمَّا أصْبَحَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَأَى الأخْبِيَةَ، فَقالَ: ما هذا؟ فَأُخْبِرَ، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألْبِرَّ تُرَوْنَ بهِنَّ فَتَرَكَ الِاعْتِكَافَ ذلكَ الشَّهْرَ، ثُمَّ اعْتَكَفَ عَشْرًا مِن شَوَّالٍ."صحيح البخاري /33ـ كتاب : الاعتكاف /6ـ باب : اعتكاف النساء / حديث رقم : 2033 / ص : 229 .
وفي رواية لمسلم " آلِبرَّ تُردْنَ ؟ " .
ثُمَّ اعْتَكَفَ عَشْرًا مِن شَوَّالٍ : قضاءً لِمَا ترَكَه مِن الاعتكافِ في رمِضان.
وترك الاعتكاف في ذلك الشهر، وكأنه صلوات الله وسلامه عليه خشي أن يكون الحامل لهن على ذلك المباهاة والتنافس الناشئ عن الغيرة حرصًا على القرب منه خاصة؛ فيخرج الاعتكاف عن مقصوده، أو أنه حينما أذن لعائشة وحفصة كان الأمر خفيفًا بالنسبة إلى ما يفضي إليه الحال من توارد بقية نسائه على ذلك وغيرهن من النساء فيضيق المسجد على المصلين، أو أنه سيفضي الأمر باجتماع نسائه في المسجد إلى أن يكون بينهن كالجالس في بيته، فيشغله ذلك عن التخلي لما قصد له من العبادة فيذهب بذلك مقصود الاعتكاف.
"ثُمَّ اعْتَكَفَ عَشْرًا مِن شَوَّالٍ "وقد استدل بهذا على أن النوافل المعتادة إذا فاتت ُتقضى استحبابًا، وقد جاء في بعض الروايات أنه صلى الله عليه وسلم اعتكف العشر الأول من شوال فاستدل به على جواز الاعتكاف بغير صوم؛ لأن أول شوال هو يوم عيد الفطر وصومه حرام غير جائز.
"وَتَرَكَ الاعْتِكَافَ في شَهْرِ رَمَضَانَ، حتَّى اعْتَكَفَ في العَشْرِالأوَّلِ مِن شَوَّالٍ" الحديث: صحيح مسلم /حديث رقم:1172.

ونقل ابن حجر في الفتح :عن ابن المنذر وغيره أن في الحديث دلالة على أن المرأة لا تعتكف حتى تستأذن زوجها، وأنها إذا اعتكفت بدون إذنه فله أن يُخرجها، وإن أذن لها فله أن يرجع فيمنعها.هنا-



ـ هل المستحاضة تعتكف :
عن عائشَةَ رضيَ اللَّهُ عَنها قالَت"اعتَكَفتُ معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ امرأةٌ مِن أزواجِهِ، فَكانَت تَرى الصُّفرةَ والحُمرةَ، فربَّما وضَعنا الطَّسْتَ تَحتَها، وَهيَ تصلِّي" الراوي : عائشة أم المؤمنين- المحدث : الألباني- المصدر : صحيح أبي داود -الصفحة أو الرقم2476خلاصة حكم المحدث : صحيح .

وفي الحديثِ: أنَّ المُسْتَحاضَةِ حُكْمَها حُكْمُ الطَّاهِرِ.
وفيه: الاعْتِكافُ لِمَنْ به سَلَسُ البَوْلِ أو المَذْي أو به جُرْحٌ يَسيلُ؛ قِياسًا على المُسْتَحاضَةِ.
وفيه: اعتكافُ المرأةِ مع زَوجِها إذا كان لها مَوْضِع تَسْتَتِرُ فيه..الدرر السنية.

ما يستحب للمعتكِف :
-أن يلزم مكانًا من المسجد لما ثبت في صحيح مسلم : عن نافع قال "أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَعْتَكِفُ العَشْرَ الأوَاخِرَ مِن رَمَضَانَ. قالَ نَافِعٌ: وَقَدْ أَرَانِي عبدُ اللهِ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: المَكانَ الذي كانَ يَعْتَكِفُ فيه رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مِنَ المَسْجِدِ."الراوي : عبدالله بن عمر -المحدث : مسلم -المصدر : صحيح مسلم -الصفحة أو الرقم- 1171 خلاصة حكم المحدث : صحيح.
- ويستحب له التشاغل بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن واجتناب ما لا يعنيه من الأقوال والأفعال فإن من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، ويجتنب الجدال والمراء والسباب والفحش والإكثار من الكلام فإن ذلك مكروه في غير الاعتكاف ففي الاعتكاف الذي هو استشعار بطاعة الله تعالى ولزوم عبادته وبيته أولى ولا يبطل الاعتكاف بشيء من ذلك لن لما لم يبطل بمباح الكلام لم يبطل بمحرمه كالصوم‏.‏ كتاب: الكافي في فقه الإمام أحمد.



ما يجوز للمعتكف :
من رسالة ـ قيام الليل للشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ ص : 37 .
ـ يجوز له الخروج منه لقضاء الحاجة ، وأن يخرج رأسه من المسجد ليغسل ويسرح .
"وَإنْ كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَيُدْخِلُ عَلَيَّ رَأْسَهُ وهو في المَسْجِدِ، فَأُرَجِّلُهُ، وكانَ لا يَدْخُلُ البَيْتَ إلَّا لِحَاجَةٍ إذَا كانَ مُعْتَكِفًا."الراوي : عائشة أم المؤمنين -المحدث : البخاري -المصدر : صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم2029-خلاصة حكم المحدث : صحيح

-وله أن يتخذ خيمة صغيرة في مؤخرة المسجد يعتكف فيها ، لأن عائشة رضي الله عنها كانت تضرب للنبي صلى الله عليه وسلم خِـبَاءً .
"كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يَعْتَكِفُ في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ، فَكُنْتُ أضْرِبُ له خِبَاءً فيُصَلِّي الصُّبْحَ ثُمَّ يَدْخُلُهُ" صحيح البخاري.

* الخِباء : وهو خيمةٌ صغيرةٌ مِن صُوف.
ـ ويجوز للمرأة أن تزور زوجها وهو في معتكفه:
"كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُعْتَكِفًا فأتَيْتُهُ أزُورُهُ لَيْلًا، فَحَدَّثْتُهُ ثُمَّ قُمْتُ فَانْقَلَبْتُ، فَقَامَ مَعِي لِيَقْلِبَنِي، وكانَ مَسْكَنُهَا في دَارِ أُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ، فَمَرَّ رَجُلَانِ مِنَ الأنْصَارِ، فَلَمَّا رَأَيَا النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أسْرَعَا، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: علَى رِسْلِكُما إنَّهَا صَفِيَّةُ بنْتُ حُيَيٍّ فَقالَا سُبْحَانَ اللَّهِ يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: إنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ الإنْسَانِ مَجْرَى الدَّمِ، وإنِّي خَشِيتُ أنْ يَقْذِفَ في قُلُوبِكُما سُوءًا، أوْ قالَ: شيئًا."الراوي : صفية أم المؤمنين -المحدث : البخاري -المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم3281-خلاصة حكم المحدث : صحيح.

ا . هـ . بتصرف من مصادر أخرى .

ويبطل الاعتكاف بأمور:
-قطع النية فإذا قطع المعتكف نية الاعتكاف بطل اعتكافه أما إذا تردد فلا يبطل.
ـ ويبطله الجماع لقوله تعالى" وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ " البقرة:187.
وقال ابن عباس " إذا جامع المعتكف بطل اعتكافه ، واستأنف " .
رواه ابن أبي شيبة : 3 /92 . وعبد الرزاق : 4 /363 ، بسند صحيح .
استأنف : أي أعاد اعتكافه . ولا كفارة عليه لعدم ورود ذلك عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأصحابه .
خروج المعتكِف من المسجد يبطل الاعتكاف ، لأن الاعتكاف هو المكث في المسجد لطاعة الله تعالى .
إلا إذا خرج لما لا بد منه ، كقضاء الحاجة ، والوضوء ، والاغتسال ، وإحضار الطعام إذا كان ليس له من يحضره له إلى المسجد ، ونحو ذلك من الأمور التي لا بد منها ولا يمكن فعلها في المسجد .
روى البخاري :2092، ومسلم :297، عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلا لِحَاجَةِ الإِنْسَانِ إِذَا كَانَ مُعْتَكِفًا .

-يبطل اعتكاف المرأة بنزول الحيض عليها .

وقت الخروج من المعتكف :
سُئل الشيخ ابن عثيمين : متى يخرج المعتكف من اعتكافه أبعد غروب شمس ليلة العيد أم بعد فجر يوم العيد ؟
فأجاب :
"يخرج المعتكف من اعتكافه إذا انتهى رمضان ، وينتهي رمضان بغروب الشمس ليلة العيد" اهـ فتاوى الصيام :ص 502 .
وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" 10/411.
"وتنتهي مدة اعتكاف عشر رمضان بغروب شمس آخر يوم منه" اهـ .
وإذا اختار البقاء حتى يصلي الفجر ويخرج من معتكفه إلى صلاة العيد فلا بأس ، فقد استحب ذلك بعض السلف .
وقال النووي في "المجموع" 6/323.
"قَالَ الشَّافِعِيُّ وَالأَصْحَابُ : وَمَنْ أَرَادَ الاقْتِدَاءَ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الاعْتِكَافِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ فَيَنْبَغِي أَنْ يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لَيْلَةَ الْحَادِي وَالْعِشْرِينَ مِنْهُ , لِكَيْ لَا يَفُوتَهُ شَيْءٌ مِنْهُ , ويَخْرُجُ بَعْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ لَيْلَةَ الْعِيدِ , سَوَاءٌ تَمَّ الشَّهْرُ أَوْ نَقَصَ , وَالأَفْضَلُ أَنْ يَمْكُثَ لَيْلَةَ الْعِيدِ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى يُصَلِّيَ فِيهِ صَلَاةَ الْعِيدِ , أَوْ يَخْرُجَ مِنْهُ إلَى الْمُصَلَّى لِصَلاةِ الْعِيدِ إنْ صَلُّوهَا فِي الْمُصَلَّى" اهـ .
الإسلام سؤال وجواب.
____________


The seclusion in the Mosque.


The seclusion in language:

Is;The necessity of the thing and the self-confinement on it, and from its Allah said:
“intent in devotion to “some” idols of theirs”

Surah al_araaf ……... “138’.

i.e. they keep up with it and stay on it.
The seclusion in term:
Is to stay in the mosque with the intention of approaching Allah Almighty, day or night.
What's his judgment?

The scholars agreed on his legitimacy, and he welcomed it.

The Mayor of Judgments / part: “2” / page: ‘85”.

*And the seclusion a duty in the case of a vow.

i.e. if he vows to confess, he has a duty.

*About Omar Abn al_khtaab “god bless him”, he said:

“Oh, Allah's Messenger “peace be upon him”! I vowed in the Pre-Islamic period to perform I’tikaf in Al-Masjid-al-Haram for one night." The Prophet “peace be upon him” said, "Fulfill your vow." So, he performed I`tikaf for one night”.

The narrator: Omar Abn al_khtaab / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “2042” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

And in the hadith:
Fulfilling what he vowed if he disbelieved and then delivered.
And in it:
The seclusion at night without fasting.
*Some scientists have inferred that:

That the least seclusion is only day or only night.

The legitimacy of the seclusion.
*About Aisha “god bless her”:
“That the Prophet “peace be upon him” used to practice I’tikaf in the last ten days of Ramadan till he died and then his wives used to practice I’tikaf after him”.


Hadith El_Bukhari / “33” the book of: seclusion to the Mosque / “1” chapter:The I'tikaf in the last ten days of Ramadan / hadith number: “2026” / page: “229”.

Conditions of seclusion:

Al_islam, mind, discrimination, the intention, the mosque, Purity of impurity, menstruation and childbirth.

*And they disagreed with the requirement to fast and to limit the duration of the seclusion.

Elsheikh Abd el_Aziz Abn Baz “god rest his soul” prefer that will not be required.

The purposes of the seclusion:
such as:

*The heart's eagerness to obey Allah Almighty.
*Gather the heart upon him, and stop his self for him.
*To stop working with people and empty the heart of the world staff, and to work in him alone, so that he will be reminded, loved, and demanded, in the place of the worries of the heart and his mind, So he will take over his replacement, and he will become the whole concern in him, and the whole mind reminds him, and think about collecting his satisfaction and nearly him, He approaches God instead of getting close to people, so he promises to bring him closer to him on the day of darkness in the graves when there is no relative, and nothing else is happy with him, so that's the point of the greatest seclusion.

Doctrinal Encyclopedia / the book of: fasting / chapter: “7” / Rulings on the seclusion.

The time of entering the mosque for those who wanted to seclusion the last ten days.

In the hadith:

*About Aisha “god bless her” she said:
“the Prophet “peace be upon him” used to practice I’tikaf in the last ten days of Ramadan and I used to pitch a tent for him, and after offering the morning prayer, he used to enter the tent”.


Hadith El_Bukhari “2041” / hadith Muslim “1173”.


*About Aisha “god bless her” she said:


“Whenever the Messenger of Allah “peace be upon him” intended to make I'tikaf he would pray the morning prayer and then he would enter the place of his I’tikaf”.


And it said on the appearance of this hadith some of the salaf and that he enters his retreat after fajr prayers and with it took the scholars of the Standing Committee: “10,411” / and Abn Baz: “15/442”.


So, it will be the beginning of the seclusion on the morning of the 20th day immediately after the dawn prayer.


But most of the scholars,

including the four imams, Abu Hanifa, Malik, Shafii, and Ahmad “may God rest their soul” went to that those who want to seclusion the last ten of Ramadan will enter before sunset on the night of twenty-one.

*And they pointed out that it was proved that the Prophet “peace be upon him” was seclusion the last ten days of Ramadan.
Agreed upon.
*And the last ten begins on the night of twenty-one, so he enters the mosque before sunset on the night of twenty-one.
Al_islam is a question and an answer and other sources.

The least time to seclusion:


The scholars differed in the shortest time of the retreat. Most of the scholars have gone to the least for a moment, which is the doctrine of Abu Hanifa, Shafii, and Ahmad.


Look at:


The Chosen Darr: “1.445” / the total: “6.489” / the justice: “7.566”.


Al_naooey said in the total: “6.514”:


*And the least seclusion, is the correct thing that most scholars have made that it is obligatory to stay in the mosque and that it is permissible a lot of it and a little until an hour or a moment.


END. Shortly.


*And they conclude on this with a many evidence’s:


That the seclusion in the language is the residence, this applies to long and short-term, and there is no mention in the Shariah that he specifies for a certain period.


Abn Hazm said:
“and the seclusion in the Arab’s language is the residence, so every stay in a mosque is for Allah with the intention of approaching him is a seclusion…. Which is less than a few times or more, because the Quran and Sunnah didn’t concern a number of number or time of time. END.


The local: “5.179”.


Abn Aby Sheba narrated about Yali Abn Omayya “god bless them” said:


“I stay in the mosque at the hour, and I only stay to seclusion”.


Abn Hazm protested it in the local “5.179”, and reminded him of al-Hafiz in al-Fath and silently on him.


*And the clock is a part of time, not the clock on it now, which is 60 minutes.


And Some scientists said that the least duration to seclusion is a day, and It is a novel about Abu Hanifa and some Malikis said it.


El_Sheikh Saleh al-Munajjid said it.HERE.


*About Aisha “god bless her” she said:


“the Prophet “peace be upon him” used to practice I’tikaf in the last ten days of Ramadan and I used to pitch a tent for him, and after offering the morning prayer, he used to enter the tent." Hafsa asked the permission of Aisha to pitch a tent for her and she allowed her and she pitched her tent. When Zainab bent Jahsh saw it, she pitched another tent. In the morning the Prophet “peace be upon him” noticed the tents. He said, 'What is this?" He was told of the whole situation. Then the Prophet “peace be upon him” said, "Do you think that they intended to do righteousness by doing this?" He therefore abandoned the I`tikaf in that month and practiced I’tikaf for ten days in the month of Shawwal”.


Hadith El_Bukhari / “33” the book of: I'tikaf / “6” chapter: Women's I'tikaf / hadith number: “2033” / page: “229”.


So, he “peace be upon him” left the seclusion that month, as if he feared that they were motivated by the boasting and the rivalry resulting from jealousy in order to get close to him, so the seclusion goes out of its way, or that when He authorized Aisha and Hafsa, it was simple as far as the situation would come from the rest of his women and other women so the mosque narrows on the worshippers, or it will lead to the meeting of his women in the mosque until they are among them as sitting in his house, so that he will give up his intention to worship, So the intention of the seclusion goes.


“he abandoned i'tikaf in the month of Ramadan and postponed it to the first ten days of Shawwal” …… the hadith.


Hadith Muslim / hadith number: “1172”.


And Abn Hajar has conveyed in al-Fath:


About Abn el_monzer and others that in the hadith is a sign that a woman does not seclusion until she asks her husband's permission, and that if she’s seclusion at mosque without his permission, he can get her out, and if he's authorized, he can come back and stop her.HERE.


Does the menstruating woman have to seclusion?


*About Aisha “god bless her” she said:


“One of the wives of the Apostle of Allah “peace be upon him” observed I’tikaf along with him “in the mosque” She would see yellowness and redness. Sometimes we would place a washbasin while she prayed”.


The narrator: Aisha / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “2476” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.


And in the hadith:


That the rule of the menstruating woman like rule of the pure.


And in it:


The seclusion to those who has enuresis or re-seminal fluid or he injured; compared to the menstruating woman.


And in it:


A woman’s can seclusion with her husband, if she has a place to hide. DORR.


So, What's good for the seclusion one?


That he should take a place of the mosque, to that proven in hadith Muslim;


About Nafia he said:


“that the Messenger of Allah “peace be upon him” used to observe I,tikaf in the last ten days of Ramadan. Nafia said: Abd Allah “Allah be pleased with him” showed me the place in the mosque where the Messenger of Allah “peace be upon him” used to observe I,tikaf”.


The narrator: Abd Allah Abn Omar / the speaker: Muslim / the source: hadith Muslim / page or number: “1171” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.


*It is desirable for him to be concerned with prayer, remembrance and recitation of the Qur'an and avoiding what he does not mean by words and deeds, because a sign of man's good observance of Islam is to keep away from that which does not concern him, and to avoiding the argument, suspicions, the insults, obscenity and a lot of taking that is hated in the non-seclusion, so in the seclusion, which is a sense of obedience to Allah almighty and the necessity of his worship and his home is more important, and it doesn’t ineffective the seclusion by nothing of that when it wasn't stopped with the permissible words, it was not invalidated by a taboo like fasting.


The book of: al_kaafy in imam Ahmad's jurisprudence.


What is permissible for the seclusion?


From a night praying massages for El_sheikh al_albani ‘god bless his soul”


Page: “37”.


“It is permissible for him to get out of it to Relieving oneself and get his head out of the mosque to wash and Coiffures.


“that the Allah's Messenger “peace be upon him” used to let his head in “the house” while he was in the mosque and I would comb and oil his hair. When in I,tikaf he used not to enter the house except for a need”.


The narrator: Aisha / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “2029” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.


*And he may take a small tent in the back of the mosque he seclusion in it, because Aisha “god bless her” was building a tent for the Prophet “peace be upon him”.

“the Prophet “peace be upon him” used to practice I’tikaf in the last ten days of Ramadan and I used to pitch a tent for him, and after offering the morning prayer, he used to enter the tent”.
Hadith El_Bukhari.
*A woman may visit her husband while he is in his seclusion.
“While Allah's Messenger “peace be upon him” was in I’tikaf, I called on him at night and having had a talk with him, I got up to depart. He got up also to accompany me to my dwelling place, which was then in the house of Osama Abn Zaid. Two Ansari men passed by, and when they saw the Prophet “peace be upon him” they hastened away. The Prophet said “to them” "Don't hurry! It is Safiya, the daughter of Huyay, i.e. my wife. They said, "Glorified be Allah! Oh, Allah's Messenger “peace be upon him”! How dare we suspect you? He said, "Satan circulates in the human mind as blood circulates in it, and I was afraid that Satan might throw an evil thought “or something” into your hearts”.
The narrator: Safiya / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “3281” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

END. Transmitted from other sources.

And the seclusion has ineffective with things:
*Breaks intention, so if the seclusion breaks his intention to seclusion so his seclusion is ineffective, but if he hesitates, it does not ineffective.
*And it's invalidated by intercourse. Allah said:
“And do not have relations with them as long as you are staying for worship in the mosques”.
Surah Al_Baqara ……... “187”.

And Abn Abbas said:
“If the seclusion one had an intercourse, his seclusion is ineffective, and resume”.
Narrator by: Abn Aby Shebaa “92.3” / and Abd el_razak “363.4” / With the right bond.

El_Bukhari has narrator “2092”, and Muslim “297”,
about Aisha “god bless her” she said:

“The Messenger of Allah “peace be upon him” used to put his head into “the window of my house” while he was in the mosque and I would comb his hair. When he was in I'tikaf he would not enter the house except for some need”.

*And the seclusion of woman’s has ineffective to have menstruation on her.

Time to get out of the seclusion?

El_Sheikh Abn Athaimin was asked:

When does the retreat come out of its retreat after sunset on the night of Eid or after the dawn of Eid day?

And his answer is:

“The retreat comes out of its retreat if Ramadan ends, and Ramadan ends with sunset on the night of Eid”. END.


Fatwas for fasting / page: “502”.


And it’s came in “Advisory Opinions of the Standing Committee” “10.411”.


“And the period of seclusion 10th of Ramadan is ends, By sunset, the last day of it”. END.


*And if he chooses to stay until dawn arrives and he comes out of his retreat to Eid prayers, there is nothing wrong with that.


And Al_noaoey said in the total “6.323”:


Al_Shafia and friends they said:


“Those who want to follow the prophet's “peace be upon him” example in the seclusion in the last ten days of Ramadan should enter the mosque before sunset on the night of the 21st, So he doesn't miss anything of it, and it comes out after sunset on the night of Eid whether the month is completed or shortage, It is better to stay the night of Eid in the mosque so that he can pray for Eid prayers or go out to the prayer for Eid prayers if they pray in the mosque”. END.


Al_islam is a Question and answer.

_________________________________ 

فتوى مهمة تتعلق ببداية شهر الصيام ونهايته


إن أهل السنة والجماعة هم أحرص الناس على جمع الكلمة ؛ فليس الخلاف الفقهي عندهم مبررًا لمثل هذه الفُرقة أبدًا ؛ بل عليهم متابعة الجماعة المسلمة التي يعيشون بينها ؛ صيامًا أو إفطارًا ، حتى وإن خالفوهم في فهم المسألة فقهيًا.
وهذا أصل من أصول أهل السنة ، يغفل عنه كثير من المنتسبين إلى العلم ، فضلًا عن العوام ؛ وذلك لأن أهل السنة والجماعة يعتبرون الخلاف شرًا عظيمًا .
"صلَّى عثمانُ بمنًى أربعًا فقالَ عبدُ اللَّهِ صلَّيتُ معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رَكعتَينِ ومعَ أبي بكرٍ رَكعتَينِ ومعَ عمرَ رَكْعتين زادَ عن حفصٍ ومعَ عثمانَ صدرًا من إمارتِهِ ثمَّ أتمَّها زادَ من ها هُنا عن أبي معاويةَ ثمَّ تفرَّقَت بِكُمُ الطُّرقُ فلوَدِدْتُ أنَّ لي من أربعِ رَكَعاتٍ رَكعتَينِ متقبَّلتين قالَ الأعمَشُ فحدَّثَني معاويةَ بنُ قرَّةَ عن أشياخِهِ أنَّ عبدَ اللَّهِ صلَّى أربعًا قالَ: فقيلَ لَه :عِبتَ علَى عثمانَ ثمَّ صلَّيتُ أربعًا ؟قالَ: الخِلافُ شرٌّ"الراوي : عبدالرحمن بن يزيد - المحدث : الألباني - المصدر : صحيح أبي داود-الصفحة أو الرقم: 1960 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.
الشرح:
وفي هذا الحديثِ يَقولُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ يَزيدَ "صلَّى عُثمانُ بمِنًى أربعًاأي: صلَّى عثمانُ بنُ عفَّانَ الصَّلاةَ الرُّباعيَّةَ تامَّةً في أيَّامِ مِنًى مِن أيَّامِ الحجِّ ولم يَقصُرْها لرَكعتَينِ، كما فعَل النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم.
وإتمامُ عُثمانَ كان اجتِهادًا منه وقيل -كما في روايةٍ أخرى "إنَّ عُثمانَ بنَ عفَّانَ أتمَّ الصَّلاة بمِنًى مِن أجلِ الأعرابِ؛ لأنَّهم كثُروا عامَئذٍ فصلَّى بالناسِ أربعًا؛ ليُعلمهم أنَّ الصَّلاةَ أربعٌ"، فأتمَّ لأنَّ النَّاسَ كَثُروا ويَأخُذون في الحجِّ أمورَ الدِّينِ مِن الأئمَّةِ والعُلماءِ، فخافَ أنْ يتَصوَّرَ البعضُ أنَّ الصَّلاةَ ركعتَانِ فقَطْ، فأتَمَّ الصَّلاةَ الرُّباعيَّةَ؛ حتَّى يتَعلَّمَها الجُهَّالُ والأعرابُ، وقِيلَ غير ذلك.
فقال عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رَضِي اللهُ عَنْه "صلَّيتُ معَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم ركعَتَينِ ومعَ أبي بَكرٍ رَكعَتَينِ .....أي: كانوا يَقصُرون الصَّلاةَ الَّتي أتَمَّها عُثمانُ في آخِرِ أمرِه.
"فلَوَدِدتُ أنَّ لي مِن أربعِ ركعاتٍ ركعَتَينِ مُتقبَّلَتَين أي: تَمنَّيتُ مِن فِعلِ عُثمانَ أن يتَقبَّلَ اللهُ منِّي ركعتَين بدَلًا مِن الأربَعِ.
..... فقيلَ له: عِبتَ على عُثمانَ ثمَّ صلَّيتَ أربعًا"، أي: فعَلتَ ما كنتَ تَعيبُه على عثمانَ بنِ عفَّانَ، فقال عبدُ اللهِ "الخِلافُ شرٌّ أي: إنَّ الخِلافَ بينَ المسلِمين في ذلك الموطنِ شرٌّ وأعظمُ مِن الإصرارِ على الرَّكعتَينِ ومُخالَفةِ الإمامِ؛ إشارةً إلى جَوازِ الإتمامِ وهو خِلافُ الأَوْلى، وهذا مبدَأٌ عظيمٌ، وخاصَّةً في الأمورِ الاجتهاديَّةِ الَّتي تَحتَمِلُ أكثرَ مِن وجهٍ، وعلى العُلماءِ أن يَلتَزِموا بما اختارَه وليُّ الأمرِ لِمَا رأَى فيه مِن المصلَحةِ.
وفي الحديثِ: بيانُ ضَرورةِ طاعةِ ولِيِّ الأمرِ فيما اجتَهَد فيه؛ ما دام لم يُخالِفْ نَصًّا ولم يَبتَدِعْ.
وفيه: أنَّ لِوَليِّ الأمرِ أن يُراعِيَ المصلحةَ العامَّةَ للمُسلِمين
.الدرر .


السؤال
لماذا لا يتوحد المسلمون في الصيام مع أن هلال رمضان واحد ؟ وقديمًا يعذرون لعدم وجود وسائل الإعلام .

الحمد لله
أولًا : السبب الغالب في اختلاف بدء الصيام من بلد لآخر ، هو اختلاف مطالع الأهلة . واختلاف المطالع أمر معلوم بالضرورة حسًّا وعقلًا .
وعليه فلا يمكن إلزام المسلمين بالصوم في وقت واحد ، لأن هذا يعني إلزام جماعة منهم بالصوم قبل رؤية الهلال ، بل قبل طلوعه .

وقد سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عمن ينادي بتوحيد الأمة في الصيام ، وربط المطالع كلها بمطالع مكة ، فقال :

" هذا من الناحية الفلكية مستحيل ؛ لأن مطالع الهلال كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تختلف باتفاق أهل المعرفة بهذا العلم ، وإذا كانت تختلف فإن مقتضى الدليل الأثري- أي الشرعي- والنظري أن يجعل لكل بلد حُكْمه .

أما الدليل الأثري- أي الشرعي- قال الله تعالى " فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ " البقرة/185. فإذا قُدِّرَ أن أُناسًا في أقصى الأرض ما شهدوا الشهر -أي : الهلال - وأهل مكة شهدوا الهلال ، فكيف يتوجه الخطاب في هذه الآية إلى من لم يشهدوا الشهر ؟! وقال النبي صلى الله عليه وسلم " صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ " متفق عليه ، فإذا رآه أهل مكة مثلًا فكيف نُلزم أهلَ باكستان ومن وراءهم من الشرقيين بأن يصوموا ، مع أننا نعلم أن الهلال لم يطلع في أفقهم ، والنبي صلى الله عليه وسلم علق ذلك بالرؤية .

أما الدليل النظري فهو القياس الصحيح الذي لا تُمْكن معارضته ، فنحن نعلم أن الفجر يطلع في الجهة الشرقية من الأرض قبل الجهة الغربية ، فإذا طلع الفجر على الجهة الشرقية ، فهل يلزمنا أن نمسك ونحن في ليل ؟ الجواب : لا . وإذا غربت الشمس في الجهة الشرقية ، ولكننا نحن في النهار فهل يجوز لنا أن نفطر ؟ الجواب : لا . إذًا الهلال كالشمس تمامًا ، فالهلال توقيته توقيت شهري ، والشمس توقيتها توقيت يومي ، والذي قال " وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ " البقرة/187 . هو الذي قال"فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ"البقرة/185.فمقتضى الدليل الأثري والنظري أن نجعل لكل مكانٍ حكمًا خاصًّا به فيما يتعلق بالصوم والفطر ، ويُرْبَط ذلك بالعلامة الحِسِّية التي جعلها الله في كتابه ، وجعلها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في سنته ألا وهي شهود القمر ، وشهود الشمس ، أو الفجر " انتهى من فتاوى أركان الإسلام ص 451.

وقال رحمه الله موضحًا هذا القياس ، ومؤيدًا به حُجة الذين اعتبروا اختلاف المطالع :
" قالوا : والتوقيت الشهري كالتوقيت اليومي ، فكما أن البلاد تختلف في الإمساك والإفطار اليومي ، فكذلك يجب أن تختلف في الإمساك والإفطار الشهري ، ومن المعلوم أن الاختلاف اليومي له أثره باتفاق المسلمين ، فمن كانوا في الشرق فإنهم يمسكون قبل من كانوا في الغرب ، ويفطرون قبلهم أيضًا .

فإذا حكمنا باختلاف المطالع في التوقيت اليومي ، فإن مثله تمامًا في التوقيت الشهري .
ولا يمكن أن يقول قائل : إن قولَهُ تعالى" وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ " وقوله صلى الله عليه وسلم " إِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ مِنْ هَا هُنَا ، وَأَدْبَرَ النَّهَارُ مِنْ هَا هُنَا ، وَغَرَبَتْ الشَّمْسُ فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ "صحيح البخاري. لا يمكن لأحد أن يقول : إن هذا عام لجميع المسلمين في كل الأقطار .
وكذلك نقول في عموم قوله تعالى " فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ " وقوله صلى الله عليه وسلم "إذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا، وإذَا رَأَيْتُمُوهُ فأفْطِرُوا، فإنْ غُمَّ علَيْكُم فَاقْدُرُوا له " صحيح البخاري.
-
فإنْ غُمَّ عليكم؛ أي: تَعذَّرتْ رُؤيةُ الهِلالِ بسبَبِ الغَيْمِ، فإنَّه يُقدَّرُ للشَّهرِ ثَلاثونَ يومًا؛ لأنَّ الشَّهرَ لا يَزيدُ على ذلك، فيَتحقَّقُ اليَقينُ بدُخولِه أو بخُروجِه. الدرر -
وهذا القول كما ترى له قوته بمقتضى اللفظ ، والنظر الصحيح ، والقياس الصحيح أيضًا ، قياس التوقيت الشهري على التوقيت اليومي " انتهى . نقلا عن "فتاوى رمضان" جمع أشرف عبد المقصود ص 104
.


وصدر عن هيئة كبار العلماء ، بيان مهم بهذا الخصوص ، وهذا نصه :
"أولًا : اختلاف مطالع الأهلة من الأمور التي علمت بالضرورة حسًّا وعقلًا ، ولم يختلف فيها أحد من العلماء ، وإنما وقع الاختلاف بين علماء المسلمين في : اعتبار خلاف المطالع ، وعدم اعتباره .

ثانيًا : مسألة اعتبار اختلاف المطالع وعدم اعتباره من المسائل النظرية التي للاجتهاد فيها مجال ، والاختلاف فيها واقع ممن لهم الشأن في العلم والدين ، وهو من الخلاف السائغ الذي يؤجر فيه المصيب أجرين : أجر الاجتهاد ، وأجر الإصابة ، ويؤجر فيه المخطئ أجر الاجتهاد .

وقد اختلف أهل العلم في هذه المسألة على قولين : فمنهم من رأى اعتبار اختلاف المطالع ، ومنهم من لم ير اعتباره . واستدل كل فريق منهما بأدلة من الكتاب والسنة ، وربما استدل الفريقان بالنص الواحد كاشتراكهما في الاستدلال بقوله تعالى " يَسْأَلونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ " البقرة/189 . وبقوله صلى الله عليه وسلم"صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ" الحديث . وذلك لاختلاف الفهم في النص ، وسلوك كل منهما طريقًا في الاستدلال به .

ونظرًا لاعتبارات رأتها الهيئة وقدرتها ، ونظرًا إلى أن الاختلاف في هذه المسألة ليست له آثار تخشى عواقبها ، فقد مضى على ظهور هذا الدين أربعة عشر قرنًا ، لا نعلم فيها فترة جرى فيها توحيد الأمة الإسلامية على رؤية واحدة . فإن أعضاء مجلس هيئة كبار العلماء يرون بقاء الأمر على ما كان عليه . وعدم إثارة هذا الموضوع ، وأن يكون لكل دولة إسلامية حق اختيار ما تراه بواسطة علمائها من الرأيين المشار إليهما في المسألة ، إذ لكل منهما أدلته ومستنداته .

ثالثًا : نظر مجلس الهيئة في مسألة ثبوت الأهلة بالحساب ، وما ورد في الكتاب والسنة ، واطلعوا على كلام أهل العلم في ذلك ، فقرروا بإجماعٍ عدمَ اعتبار حساب النجوم في ثبوت الأهلة في المسائل الشرعية ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم " صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ " الحديث . وقوله صلى الله عليه وسلم " لا تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ ، وَلا تُفْطِرُوا حَتَّى تَرَوْهُ " الحديث /صحيح مسلم . وما في معنى ذلك من الأدلة " انتهى نقلا عن "فتاوى اللجنة الدائمة"10/102 .

المصدر: الإسلام سؤال وجواب.

_____________

An important fatwa concerning the beginning and end of the month of fasting.



That the people of sunnah are the keenest people to unite the word, and they have no reason to have such a band at all, they have to follow the Muslim community they live in, fasting or iftar, even if they disagree with them in understanding the matter in jurisprudence.

And this is one of the origins of the Sunnis, overlooked by many of the members of science as well as the commoners, this is because the Sunnis and the Congregation consider the dispute to be a great evil.

“Uthman prayed four rak’ahs at Mina. Abd Allah (b. Masoud) said: I prayed two rak'ahs along with the Prophet “peace be upon him” and two rak'ahs along with 'Umar. The version of Hafs added: And along with 'Uthman during the early period of his caliphate. He “Uthman” began to offer complete prayer (i.e. four rak'ahs) later on. The version of Abu Mu'awiyah added: Then your modes of action varied. I would like to pray two rak'ahs acceptable to Allah instead of four rak'ahs. Al-Amash said: Mu'awiyah b. Qurrah reported to me from his teachers: 'Abd Allah (b. Masoud) once prayed four rak'ahs. He was told: You criticized 'Uthman but you yourself prayed four? He replied: Dissension is evil”.

The narrator: Abd El_Rahman Abn Yazid / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “1960” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

Explanation:

And in this hadith, Abd El_Rahman Abn Yazid says:

“Uthman prayed four rak’ahs at Mina” i.e.

Uthman ibn Afan prayed the four-way prayer completely on the days of The Hajj, and did not shorten it to two rak'ahs, as the Prophet “peace be upon him” did.

Uthman's completion was diligent and said as in another novel:

Uthman offered complete prayer at Mina for the sake of Bedouins who attended “hajj” in large numbers that year. He led the people four rak'ahs in prayer in order to teach them that the prayer essentially contained four rak'ahs”.

He continued because people took matters of religion from imams and scholars, so he was afraid that some would imagine that prayer was only two rak'ahs, so he finished praying so that ignorance and expression would learn it and it was said otherwise.

So, Abd Allah Abn Masood “god bless him”:

“I offered only a two rak’ah prayer with the Prophet “at Mina” and similarly with Abu Bakr”.

i.e.

They were shortening the prayer that Osman had done at the end of his command.

“I would like to pray two rak'ahs acceptable to Allah instead of four rak’ahs”.

i.e.

I wished from Othman's act that God would accept two rak'ahs from me instead of the four.

“He was told: You criticized 'Uthman but you yourself prayed four?

i.e.

you did what you blame Osman Abn Afan about it.

So, Abd Allah said:

“Dissension is evil”.

i.e.

The difference between Muslims in that habitat is evil and greater than insisting on the two rak'ahs and the imam's violation, a reference to the possibility of completion which is a disagreement of the first, this is a great principle, especially in the matters of ijtihad that bear more than one face, and on the scholars, And the scholars should abide by what the imam chose because of what he saw as the interest.

And in the hadith:

Statement of the need to obey the Imam while he strives in it, as long as he did not break a text and did not invent.

And in it:

That the imam should take into account the public interest of Muslims. DORR.

A question:

Why don't Muslims unite in fasting, although the crescent of Ramadan is the same?

And in the old days they excused for lack of media!

thank goodness:

firstly:

The predominant reason for the different start of fasting from one country to another is the different appearance of the crescent and the different appearance is necessarily known sense and reason.

Based on that, it is not permissible for Muslims to fast at the same time, because this means obliging a group of them to fast before seeing the crescent, but even before it is divorced.

And El_sheikh Abn Athimin “god rest his soul” was asked about who calls for the unification of the nation in fasting, and linking the appearance of the whole crescent to its appearance in Mecca, and he said:

“This is astronomically impossible, because reading the crescent, as sheikh of Islam Abn Taymiyyah said, “may God rest his soul”, is different with the agreement of the people of knowledge in this matter, If they differ, then the archaeological evidence - i.e. the legal - and theoretical means that each country should make its own judgment”.

The archaeological evidence. i.e. the legal: Allah said:

“So, whoever sights the month, let him fast it”

Surah Al_Baqara……. “185”.

If it is estimated that people in the far reaches of the earth have not witnessed the month, i.e. the crescent, and the people of Mecca have witnessed the crescent, how can the speech in this verse go to who didn’t witnessed the month?!

And the prophet “peace be upon him” said:

“Observe Saum on sighting the crescent and terminate it on sighting it “the new moon”.

Agreed on this.

For example, if the people of Mecca see the crescent, how can we oblige the people of Pakistan and those behind them from the Easterners to fast, even though we know that the crescent did not appear in their sky and the Prophet “peace be upon him” commented on that with the vision.

As for the theoretical evidence:

is the correct measurement that cannot be opposed, we know that dawn rises on the eastern side of the earth before the west;

If dawn comes on the east side, do we have to fast while we are at night? The answer is no.

And if the sun is on the east side, but we are in the daytime, is it permissible for us to break? The answer is no.

If the crescent is just like the sun, the crescent is timed monthly, and the sun is timed daily, which Allah said:

“And eat and drink until the white thread of dawn becomes distinct to you from the black thread “of night”.

Surah Al_Baqara……. “187”.

And he said:

“So, whoever sights the month, let him fast it”

Surah Al_Baqara……. “185”.

So, Archaeological and theoretical evidence requires that we make each place its own judgment with regard to fasting and break fasting, this is linked to the sensual sign that God made in his book, and made it his prophet Muhammad “peace be upon him” in his sunnah, namely, the witnesses of the moon, and the witnesses of the sun, or dawn”. END.

From the fatwas of the pillars of Islam / page: 451.

And he explaining this analogy and supporting the argument of those who considered the difference of vision:

“They said the monthly timing is like the daily time, just as the country differs in fasting and daily iftar, so it should also differ in fasting and monthly iftar, It is known that the daily difference has an effect on the Agreement of the Muslims, because those who were in the East fast before those who were in the West, and break the fast before him either”.

So, if we judge the different vision in the daily time, it's just like it in the monthly time.

And no body can’t say: that Allah said:

And eat and drink until the white thread of dawn becomes distinct to you from the black thread “of night”. Then complete the fast until the sunset”.

And the messenger of god “peace be upon him” said:

“When night falls from this side and the day vanishes from this side and the sun sets, then the fasting person should break his fast”.

Hadith El_Bukhari.

So, No one can say: This is a general for all Muslims in all countries.

And we also say in the whole of his saying:

“So, whoever sights the month, let him fast it”

And his saying ‘peace be upon him”:

“When you see the crescent, start fasting, and when you see the crescent, stop fasting; and if the sky is overcast then regard the month of Ramadan as of 30 days”.

Hadith El_Bukhari.

EL_DORR.

This statement, as you can see, has its strength by word, correct consideration and correct measurement, as well as the measurement of monthly time on daily time.

END.

Quoting “Fatwas of Ramadan” gathered Ashraf Abd el Maksoud / page: 104.

The Senior Scientists Committee issued an important statement in this regard and this is text:

First,

the difference in reading the crescent is one of the things that has necessarily learned a sense and a mind, and none of the scholars disagreed, but there was a difference between Muslim scholars considering other than reading, and not considering it.

Secondly,

the issue of considering the difference of reading and not considering it as one of the theoretical issues in which ijtihad is an area, and the difference is that there are those who have an interest in science and religion.

And given the considerations seen by the Commission and its ability, and since the difference in the matter has no fear of its consequences, it has gone on to emerge of this religion fourteen centuries, we don't know a period when the Islamic nation was unified on one vision.

The members of the Council of Senior Scholars consider that the matter remains the same and that this issue should not be raised, and that every Islamic state should have the right to choose what it sees by its scholars from the two opinions referred to in the matter, for each of them has its own evidence and has touched.

Thirdly,

the Council of the Commission considered the issue of establishing the crescent by calculation, and what is mentioned in the Book and sunnah, and they looked at the words of the scholars in that matter, so they decided unanimously not to consider the calculation of the stars in the confirmation of the crescent in the legitimate matters, as the messenger of god “peace be upon him” said:

“Observe Saum (fast) on sighting the crescent and terminate it on sighting it” the hadith.

And his saying:

“So do not fast till you have sighted it and do not breakfast, till you have sighted it”. The hadith.

Hadith Muslim.

And what that means is the evidence. END.

Quoting “The Fatwas Opinions of the Standing Committee” 10.102.

The source: Al_islam a question and Answer.
here.
__________________  
زكاة الفطر
*حكمها :

زكاة الفطر واجبة على كل مسلم فعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال " فَرَضَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَكَاةَ الفِطْرِصَاعًا مِن تَمْرٍ،أوْصَاعًا مِن شَعِيرٍ علَى العَبْدِ والحُرِّ، والذَّكَرِ والأُنْثَى، والصَّغِيرِ والكَبِيرِ مِنَ المُسْلِمِينَ، وأَمَرَ بهَا أنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلى الصَّلَاةِ."صحيح البخاري / 24 ـ كتاب : الزكاة /70 ـ باب : فرض صدقة القطر ... / حديث رقم : 1503 / ص : 172 .


*على من تجب :
تجب على الحر المسلم المالك لما يزيد عن قوته وقوت عياله يومًا وليلة ، وتجب عليه عن نفسه وعمن تلزمه نفقته ، كزوجته ، وأبنائه ، وخدمه إذا كانوا مسلمين . للحديث السابق ـ وللحديث الآتي :
* عن ابن عمر قال " أمر رسولُ اللهِ بصدقةِ الفطرِ عن الصغيرِ والكبيرِ ، والحرِّ والعبدِ ممن تُمَوِّنون"رواه البيهقي . وصححه الشيخ الألباني في : إرواء الغليل ... / ج : 3 / باب : زكاة الفطر / حديث رقم : 831 / ص : 314 .

*حكمتها :
*عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ" فرضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ زَكاةَ الفطرِ طُهرةً للصَّائمِ منَ اللَّغوِ والرَّفثِ وطعمةً للمساكينِ من أدَّاها قبلَ الصَّلاةِ فَهيَ زَكاةٌ مقبولةٌ ومن أدَّاها بعدَ الصَّلاةِ فَهيَ صدقةٌ منَ الصَّدقاتِ"الراوي : عبدالله بن عباس- المحدث : الألباني- المصدر : صحيح أبي داود-الصفحة أو الرقم: 1609 -خلاصة حكم المحدث : حسن.
طُهرةً :تطهيرًا .
اللَّغوِ : ما لا فائدة فيه من القول أو الفعل .
الرَّفثِ: فاحش الكلام .
طعمةً :طعام .

*قدرها :
والواجب عن كل شخص نصف صاع من قمح ، أو صاع من تمر أو زبيب ، أو شعير أو أقط ، أو غير ذلك مما يقوم مقامه كالأرز والذرة ونحوها مما يعتبر قوتًا . أما كون الواجب من القمح نصف صاع :
* أَمَرَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بزَكَاةِ الفِطْرِ صَاعًا مِن تَمْرٍ، أوْ صَاعًا مِن شَعِيرٍ قالَ عبدُ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: فَجَعَلَ النَّاسُ عِدْلَهُ مُدَّيْنِ مِن حِنْطَةٍ."الراوي : عبدالله بن عمر- المحدث : البخاري- المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم :1507 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.
المُد :حفنة بكفي الرجل المتوسط .

الصاع:أربعة أمداد / حنطة : أي قمح .

أما كون الواجب من غير القمح صاعًا .
*كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِن طَعَامٍ، أوْ صَاعًا مِن شَعِيرٍ، أوْ صَاعًا مِن تَمْرٍ، أوْ صَاعًا مِن أقِطٍ،أوْصَاعًا مِن زَبِيبٍ."الراوي : أبو سعيد الخدري -المحدث : البخاري -المصدر :صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1506 -خلاصة حكم المحدث:صحيح.
الأقط : لبن مجفف معروف بالحجاز ونجد ، يشبه الكشك في بلادنا .
الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز / ص : 224 / بتصرف .

السُّنة إخراج زكاة الفطر من أي طعام يقتات به أهل بلدك ، ومقدارها : صاع عن كل فرد من الأسرة ، وجمهور العلماء على عدم جواز إخراج قيمتها نقدًا ، بل تخرج طعامًا كما نصت السنة ، وهو القول الموافق للأدلة . ولأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإخراجها من طعام أهل البلد ، ولم يعرف أنه أخرجها نقدًا ولا عن أحد من أصحابه .
قال النووي في "المجموع" 6/113:
"
لا تجزئ القيمة في الفطرة عندنا ، وبه قال مالك وأحمد وابن المنذر . وقال أبو حنيفة : يجوز , حكاه ابن المنذر عن الحسن البصري وعمر بن عبد العزيز والثوري .
قال : وقال إسحاق وأبو ثور : لا تجزئ إلا عند الضرورة " انتهى .
وانظر : "الموسوعة الفقهية" 23/343-34 .


وليس هذا بمانع من التصدق على الفقراء بنقود ، لكن غير صدقة الفطر ؛ فإنه أمر تعبدي ، ولله في شرعه حِكم قد لا نعرفها .ا . هـ .

*مصرفها :

تعطى صدقة الفطر إلى مساكين المسلمين .
* *عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ" فرضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ زَكاةَ الفطرِ طُهرةً للصَّائمِ منَ اللَّغوِ والرَّفثِ وطعمةً للمساكينِ من أدَّاها قبلَ الصَّلاةِ فَهيَ زَكاةٌ مقبولةٌ ومن أدَّاها بعدَ الصَّلاةِ فَهيَ صدقةٌ منَ الصَّدقاتِ"الراوي : عبدالله بن عباس- المحدث : الألباني- المصدر : صحيح أبي داود-الصفحة أو الرقم: 1609 -خلاصة حكم المحدث : حسن.
قال الشيخ سيد سابق في فقه السنة / ج : 1 / ص : 325 :

الفقراء والمساكين : هم المحتاجون الذين لا يجدون كفايتهم ، ويقابلهم الأغنياء المكفيون ما يحتاجون إليه ، وليس هناك فرق بين الفقراء والمساكين ، من حيث استحقاقهم الزكاة .

والمساكين هم قسم من الفقراء ـ لهم وصف خاص بهم . ا . هـ .

* عـن أبـي هريـرة ـ رضي الله عنه "أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: ليسَ المِسْكِينُ الذي يَطُوفُ علَى النَّاسِ تَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ واللُّقْمَتَانِ، والتَّمْرَةُ والتَّمْرَتَانِ، ولَكِنِ المِسْكِينُ الذي لا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ، ولَا يُفْطَنُ به، فيُتَصَدَّقُ عليه ولَا يَقُومُ فَيَسْأَلُ النَّاسَ."الراوي : أبو هريرة -المحدث : البخاري -المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم- 1479 خلاصة حكم المحدث : صحيح.

*وقت إخراجها :
* عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال " فَرَضَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِن تَمْرٍ، أوْ صَاعًا مِن شَعِيرٍ علَى العَبْدِ والحُرِّ، والذَّكَرِ والأُنْثَى، والصَّغِيرِ والكَبِيرِ مِنَ المُسْلِمِينَ، وأَمَرَ بهَا أنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلى الصَّلَاةِ."الراوي : عبدالله بن عمر -المحدث : البخاري -المصدر : صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1503 -خلاصة حكم المحدث : صحيح.

س : هل يجوز تقديمها قبل يوم العيد ؟

ج ـ ويجوز تعجيلها لمن يقبضها قبل الفطر بيوم أو يومين
* عن نافع وكانَ ابنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عنْهما يُعْطِيهَا الَّذِينَ يَقْبَلُونَهَا، وكَانُوا يُعْطُونَ قَبْلَ الفِطْرِبيَومٍ أوْ يَومَيْنِ."الراوي : عبدالله بن عمر-المحدث : البخاري- المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم:1511-خلاصة حكم المحدث : صحيح.

" يُعْطِيهَا الَّذِينَ يَقْبَلُونَهَا "قال ابن حجر في فتح الباري / ج : 3 / ص :240 :أي الذي ينصبه الإمام لقبضها . وبه جزم ابن بطال .

وقال ابن التيمي : معناه من قال أنا فقير . ا . هـ .

ـ وفي تيسير العلام شرح عمدة الأحكام / ج : 21 / ص : 28 :
..... وذهب الحنابلة إلى جواز تعجيلها قبل العيد بيومين . لما روى البخاري ... وكانَ ابنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عنْهما يُعْطِيهَا الَّذِينَ يَقْبَلُونَهَا، وكَانُوا يُعْطُونَ قَبْلَ الفِطْرِبيَومٍ أوْ يَومَيْنِ.الراوي : عبدالله بن عمر-المحدث : البخاري-المصدر : صحيح البخاري-الصفحة أو الرقم: 1511 خلاصة حكم المحدث : صحيح..


قال الشيخ العثيمين: زكاة الفطر أضيفت إلى الفطر لأن الفطر سببها ؛ ولأن الفطر وقتها ، ومن المعلوم أن الفطر من رمضان لا يكون إلا في آخر يوم من رمضان ، فلا يجوز دفع زكاة الفطر إلا إذا غابت الشمس من آخر يوم من رمضان ، إلا أنه رُخص أن تُدفع قبل الفطر بيوم أو يومين رخصة فقط ، وإلا فالوقت حقيقة إنما يكون بعد غروب الشمس من آخر يوم من رمضان ؛ لأنه الوقت الذي يتحقق به الفطر من رمضان ، ولهذا نقول : الأفضل أن تؤدى صباح العيد إذا أمكن " انتهى.

يجوز دفع زكاة الفطر إلى الوكيل ومن ينوب عنك من جمعية خيرية أو أشخاص مؤتمنين ونحو ذلك من بداية الشهر ، على أن تشترط على الوكيل أن يخرجها قبل العيد بيوم أو يومين، لأن أداء الزكاة الشرعي هو أداؤها إلى مستحقيها من الفقراء والمساكين ، وهو الذي جاءت الشريعة بتقييده قبل العيد بيوم أو يومين ، أما التوكيل في إخراجها فهو من باب التعاون على البر والتقوى ، وليس لذلك وقت مقيد. الإسلام سؤال وجواب
س : هل يجوز إخراج زكاة الفطر في بلد غير التي يقام فيها ؟ .
ج : والأصل في الزكاة أن تصرف في فقراء البلد التي بها المال للحديث المذكور ، وإن دعت حاجة إلى نقلها ، كأن يكون فقراء البلد التي ينقلها إليه أشد حاجة ، أو أقرباء للمزكي بجانب أنهم فقراء ، أو نحو ذلك : جاز النقل.
قاله الشيخ / صالح المنجد .


لا بأس بذلك وتجزئ إن شاء الله في أصح قولي العلماء لكن إخراجها في محلك الذي تقيم فيه أفضل وأحوط، وإذا بعثتها لأهلك ليخرجوها على الفقراء في بلدك فلا بأس.الشيخ ابن باز .




Zakat al-Fitr.

its judgment:

zakat el_fitr is obligatory for every Muslim, for Abn Omar “god bless them”, he said:

“The Messenger of Allah “peace be upon him” enjoined the payment of one sa” of dates or one sa' of barley as Zakat-el-Fitr on every Muslim, slave or free, male or female, young or old, and he ordered that it be paid before the people went out to offer the 'Id prayer”.

Hadith El_Bukhari / “24” the book of: zakat / “70” chapter: Obligation of Sadaqat-el-Fitr / hadith number: “1503” / page: “172”.

On who will be necessary?

It is obligatory for the Muslim freeman who owns more than his strength and the strength of his children day and night, and imposes on him himself and who is obliged to spend it, such as his wife and son, and his server if they are Muslims.

For the previous hadith, and next hadith:

*About Abn Omar said:

“the messenger of god “peace be upon him” ordered to Sadaqat-el-Fitr about the young and the senior, the free and the slave who are supplied”.

Narrated by Al-Bihaqi and corrected by Elsheikh al_albani / part: “3” / chapter: zakat el_fitr / hadith number: “831” / page: “314”.

Her wisdom:

About Abn Abbas “god bless them” said:

“The Messenger of Allah “peace be upon him” prescribed the Sadaqat relating to the breaking of the fast as a purification of the fasting from empty and obscene talk and as food for the poor. If anyone pays it before the prayer “of 'Id”, it will be accepted as zakat. If anyone pays it after the prayer, that will be a Sadaqat like other sadaqahs”.

Natarror by: Abd Allah Abn Abbas / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “1609” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

Her quantity:

And the duty for every person is a half sa from wheat, sa from dates, raisins, barley, or cheese or otherwise, such as rice, corn and so on, which is considered a strength, but the duty of wheat is half-sa.

*The Prophet “peace be upon him” ordered “Muslims” to give one Sa' of dates or one Sa' of barley as Zakat-el-Fitr. The people rewarded two Muds of wheat as equal to that”.

Natarror by: Abd Allah Abn Omar / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1507” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*We used to give one Sa' of meal or one Sa' of barley or one Sa' of dates, or one Sa' of cottage cheese or one Sa' of Raisins as Zakat-el-Fitr”.

Natarror by: Abo Saeed el_khudri / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1506” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

Brief in the jurisprudence of the Sunnah and the dear book / page: “224” / freely.

*The sunnah is taken out zakat el_fitr from any food eaten by the people of your country and its amount is:

Sa’ to every member of the family,and the public of scholars on the impossibility of taking out their value in cash, but it’s taken out of food as stipulated in the sunnah, Which is the corresponding statement of evidence, because the prophet “peace be upon him” ordered to be taken from the food of the people of the country, and didn’t know that he had taken it out in cash or from any of his companions.

El_naoaoy said in the total “6.113”:

There is no fragmentation of value in our nature and with it said Malik, Ahmed and Abn al-Munzir, Abu Hanifa said, "It is permissible” and tell him Abn al-Munzir about al_Hassan al-Basri and Omar Abn Abd el_aziz and al_thawri.

He said:

Isaac and abo Thor said:

“it’s not fragmentation unless necessary”

END.

And look at “The Encyclopedia of Jurisprudence” 343.32-34.

And this is not hurdle from contribute on the poor with money, but other than the charity el_fitr, it is a worshipping thing, and God has a ruling that we may not know.

END.

To whom are you giving to?

Zakat el_fitr given to poor Muslims.

*About Abd Allah Abn Abbas “god bless him” said:

“The Messenger of Allah “peace be upon him” prescribed the sadaqah relating to the breaking of the fast as a purification of the fasting from empty and obscene talk and as food for the poor. If anyone pays it before the prayer “of 'Id”, it will be accepted as zakat. If anyone pays it after the prayer, that will be a sadaqah like other sadaqahs”.

Natarror by: Abd Allah Abn Abbas / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “1609” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*Elsheikh Saeed Sabek said in “the jurisprudence of the Sunnah” / part: “2” / page: “325”:

The poor and the miserable:

They are the needy people, who can’t find what they need and they met by rich people who have enough what they needed, and there is no difference between the poor and the miserable, in terms of their zakat entitlement.

And the miserable they are a section of the poor with their own description.

END.

*About Abo Huraira “god bless him”:

“Allah's Messenger “peace be upon him” said, "The poor person is not the one who goes round the people and ask them for a mouthful or two or a date or two but the poor is that who has not enough to satisfy his needs and whose condition is not known to others, that others may give him something in charity, and who does not beg of people”.

Narrator by: Abo Huraira / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1479” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

The time to get it out:

*About Abn Omar “god bless them” said:

“Allah's Messenger “peace be upon him” enjoined the payment of one Sa' of dates or one Sa' of barley as Zakat-el-Fitr on every Muslim slave or free, male or female, young or old, and he ordered that it be paid before the people went out to offer the `Id prayer”.

Narrator by: Abd Allah Abn Omar / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1503” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

A question:

Is it permissible to present it before the `Id day?

The answer:

It may be accelerated for those who receive it one or two days before the Fitr.

*About Nafia, and Abn Omar “god bless them” was used to give Sadaqat-el-Fitr to those who had been officially appointed for its collection. People used to give Sadaqat-el-Fitr “even” a day or two before the `Id”.

Narrator by: Abd Allah Abn Omar / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1511” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

And in facilitating the scholars in the mayor's explanation of the sentences / part: “21” / page: “28”.

And the hanbali went to the possibility of speeding it up two days before Eid, when El_Bukhari narrated:

“and Abn Omar “god bless them” was used to give Sadaqat-el-Fitr to those who had been officially appointed for its collection. People used to give Sadaqat-el-Fitr “even” a day or two before the `Id”.

Narrator by: Abd Allah Abn Omar / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “1511” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

Elsheikh Al_Athaimin said:

“zakat el_fitr was added to el_fitr because they were caused by the Fitr; and because el_fitr then, and it’s known that the Fitr of Ramadan are only on the last day of Ramadan, so it’s not permissible to pay zakat el_fitr Unless the sun is absent from the last day of Ramadan, but he’s give a license to pay a day or two only before el_fitr, except the real time it's after sunset from the last day of Ramadan; Because it is the time when the el_fitr come true from Ramadan, and that's why we say it's best to perform the morning of Eid if possible”.

END.

And it is permissible to pay zakat to the agent and those acting on your behalf from a charity or trusted persons and so on from the beginning of the month, and you have to require the agent to get it out one or two days before Eid, because the performance of zakat is the performance of zakat to its beneficiaries of poor and the miserable, It is the one that the Shariah came to restrict it one or two days before Eid, and as for the power of attorney in taking it out, it is for cooperation on righteousness and piety, and there is no time limit.


A question:

Is it permissible to get zakat el_fitr out in a country other than where he lives?

The answer:

And the basic principle of zakat is to be spent in the poor of the country that has money for the hadith, If there is a need to move it, such as the poor of the country that is transported to it most needed or relatives of the recommenders besides that they are poor, or so on, it is permissible.

Elsheikh Saleh El_Monged say it.

*It’s ok with that, and you will reword hopefully in the most correct words the scientists say, but to get it out in your place where you live is better and more, and if you send it to your family to get it out to the poor in your country, that's fine.

Elsheikh Abn Baz.

here
here --

_____________________________ 




* التهنئة بالعيد :
لا بأسَ بالتهنئةِ بالعيدِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّةِ الأربعةِ: الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة، والحَنابِلَة .


قَالَ الإمام أَحْمَدُ رحمه الله : وَلا بَأْسَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُل لِلرَّجُلِ يَوْمَ الْعِيدِ : تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْك . نقله ابن قدامة في "المغني" .

وجاء في "الفتاوى الكبرى" لشيخ الإسلام ابن تيمية عن سؤالٍ يقول: هَل التَّهْنِئَةُ فِي العِيدِ وَمَا يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ النَّاسِ: "عِيدُك مُبَارَكٌ" وَمَا أَشْبَهَهُ, هَلْ لَهُ أَصْلٌ فِي الشَّرِيعَةِ أو لا؟ وَإِذَا كَانَ لَهُ أَصْلٌ فِي الشَّرِيعَةِ، فَمَا الَّذِي يُقَالُ؟

فأجاب "أَمَّا التَّهنئة يوم العيد بقول بَعضهم لبعضٍ إذا لَقِيَهُ بعد صلاةِ العيدِ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ, وَأَحَالَهُ اللَّهُ عَلَيْك, وَنحو ذلك, فهذا قد رُوِيَ عن طائفةٍ من الصَّحابةِ أَنَّهم كانوا يفعلُونهُ وَرخَّصَ فِيهِ الأئمَّةُ, كأحمد وغيره"؛2/ 228..

ولعمومُ الأدلَّةِ في مشروعيَّةِ التهنئةِ لِمَا يَحدُثُ مِن نِعمةٍ، أو يَندفِعُ من نِقمةٍ، ومِن ذلك: ما جاءَ في قِصَّة كعبِ بنِ مالكٍ لَمَّا تَخلَّفَ عن غزوةِ تبوك، فإنَّه لَمَّا بُشِّرَ بقَبولِ تَوبتِه ومضَى إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "فَقَامَ طَلْحَةُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ يُهَرْوِلُ حتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّأَنِي"الحديث"

". الموسوعة الفقهية كِتابُ الصَّلاةِ -البابُ الثاني عشر: صَلاة العِيدَينِ-الفَصْلُ الثَّاني: آدابُ يَومِ العِيدِ هنا -

وسُئِلَ الشيخ ابن عثيمين عن حكم التهنئة بالعيد؟ وهل لها صيغة مُعينة؟
فأجاب "التهنئة بالعيد جائزة، وليس لها تهنئة مخصوصة؛ بل ما اعتاده الناسُ، فهو جائز، ما لم يكن إثمًا "مجموع فتاوى ابن عثيمين" 16/ 208. هنا-


* عدم التحرج في التوسع في الأكل والشرب واللهو المباح

تشرع التوسعة على الأهل والعيال في أيام العيد بأنواع ما يحصل لهم به بسط النفس وترويح البدن بما أحل الله ، وهذا من هديه صلى الله عليه وسلم ومحاسن شريعته .
ومما يدلُّ على هذا ما روته أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بُعاث ، فاضطجع على الفراش ، وحوَّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مِزمارةُ الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " دعهما " ، فلما غفل غمزتهما فخرجتا . رواه البخاري ومسلم .


فلما غفل غمزتهما فخرجتا: دلالة على أنها مع ترخيص النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لها في ذلك راعت خاطر أبيها وخشيت غضبه عليها فأخرجتهما .

* عن أنس بن مالك ، قال" كانَ لأهْلِ الجاهليَّةِ يومانِ في كلِّ سنَةٍ يلعَبونَ فيها فلَمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ قالَ"كانَ لَكُم يومانِ تلعَبونَ فيهِما وقد أبدلَكُمُ اللَّهُ بِهِما خيرًا منهُما يومَ الفطرِ ، ويومَ الأضحى"الراوي : أنس بن مالك-المحدث : الألباني-المصدر : صحيح النسائي -الصفحة أو الرقم: 1555 خلاصة حكم المحدث : صحيح

"وَكانَ يَوْمُ عِيدٍ يَلْعَبُ السُّودَانُ بالدَّرَقِ وَالحِرَابِ، فَإِمَّا سَأَلْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإمَّا قالَ: تَشْتَهِينَ تَنْظُرِينَ، فَقالَتْ: نَعَمْ، فأقَامَنِي وَرَاءَهُ، خَدِّي علَى خَدِّهِ، ويقولُ: دُونَكُمْ بَنِي أَرْفِدَةَ، حتَّى إذَا مَلِلْتُ، قالَ: حَسْبُكِ، قُلتُ: نَعَمْ، قالَ: فَاذْهَبِي " . صحيح البخاري / 13ـ كتاب : العيدين / 2 ـ باب : الحراب والدَّرق يوم العيد / حديث رقم : 950 / ص : 109 .

دُونَكُمْ: بمعنى الإغراء ، وفيه إذن وتنهيض لهم وتنشيط .
بَنِي أَرْفِدَةَ: قيل هو لقب للحبشة .


* عن عائشة دَخَلَ عَلَيَّ أَبُو بَكْرٍ وَعِندِي جَارِيَتَانِ مِن جَوَارِي الأنْصَارِ، تُغَنِّيَانِ بما تَقَاوَلَتْ به الأنْصَارُ، يَومَ بُعَاثَ، قالَتْ: وَليسَتَا بمُغَنِّيَتَيْنِ، فَقالَ أَبُو بَكْرٍ: أَبِمَزْمُورِ الشَّيْطَانِ في بَيْتِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ وَذلكَ في يَومِ عِيدٍ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: يا أَبَا بَكْرٍ إنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا، وَهذا عِيدُنَا."صحيح مسلم / 8 ـ كتاب : صلاة العيدين / 4ـ باب : الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه ، في أيام العيد / حديث رقم : 16 ـ 892 / ص : 210 .


تَقَاوَلَتْ به الأنْصَارُ: أي قال بعضهم لبعض من فخر أو هجاء

بُعَاثَ : اسم حصن للأوس، ويوم بعاث يوم مشهور من أيام العرب كانت فيه مقتلة عظيمة للأوس .

وَليسَتَا بمُغَنِّيَتَيْنِ: ليس الغناء عادة لهما ؛ ولا هما معروفتان به .
والعرب تسمي الإنشاد : غناء وليس هو من الغناء المختلف فيه ، بل هو مباح .

أَبِمَزْمُورِ الشَّيْطَانِ :الزمير : الصوت الحسن . ويطلق على الغناء وإضافته إلى الشيطان من جهة أنها تلهي ، فقد تشغل القلب عن الذكر .

وفيه أن مواضع الصالحين ، وأهل الفضل تنزه عن الهوى واللغو ونحوه ، وإن لم يكن فيه إثم .

وفيه أن التابع للكبير إذا رأى بحضرته ما يستنكر ، أو لا يليق بمجلس الكبير ينكره ، ولا يكون بهذا افتياتًا . على الكبير ، بل هو أدب ، ورعاية حرمة ، وإجلال للكبير من أن يتولى ذلك بنفسه .

وإنما سكت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؛ لأنه مباح لهن ، وتسجى بثوبه ، وحول وجهه إعراضًا عن اللهو ، ولئلا يستحيين فيقطعن ما هو مباح لهن ، وكان هذا من رأفته ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحلمه وحسن خُلقه .

الجارية : الحديثة السن .

والدليل على مشروعية التوسع في الطعام :
* عن نُبَيْشَةَ المُدنيِّ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم " أيامُ التشريقِ أيامُ أكْلٍ ، وشُرْبٍ ، وذِكْرِ اللهِ"الراوي : نبيشة الخير الهذلي -المحدث : الألباني -المصدر : صحيح الجامع -الصفحة أو الرقم: 2689 خلاصة حكم المحدث : صحيح.

___________________


Congratulations on Eid.


It’s okay to congratulation on Eid, this is in agreement with the four doctrines of Hanafi, Maliki, Shafaiya, and Hanbali.
Al_Imam Ahmed “may god rest his soul” said:

It’s okay to say a man to the man on the day of Eid, God accepts from us and from you.

He was transferred by Ibn Qadama in “Al-Mughni”.

And the “Grand Fatwas” of Sheikh al-Islam Abn Taymiyyah came about a question that says:

Are congratulations on Eid and what is going on people's tongues “Your Blessed Eid” and the like, does it have an origin in the Shariah or not? And if it has any origin in the Shariah, what is said?

He replied:

As for congratulations on eid day, they say to each other if they meet him after eid prayers, “God accepts from us and from you” and “God will return him to you” and so on, this has been narrated by a group of Sahaba that they were doing and the imams such as Ahmad and others have licensed them.

“2.228”.

And for the general evidence in the legitimacy of congratulations for the grace that is happening, or rushing out of a curse, and from that:

What is mentioned in the story of Kaaba Abn Malik when he left the conquest of Tabuk, when he preached to accept his repentance and went to the Prophet “peace be upon him”:

“Talha Abn Ubaid Allah ran towards me after standing up and shook hands with me and congratulated me”.


Doctrinal Encyclopedia / the book of: pray / chapter “12”: the Eid’s prayer / part “2”: Etiquette on Eid Day.


Elsheikh Abn Al_Athaimin was asked about the ruling on congratulating the holiday? Does it have a particular formula?

And he replied:

“Congratulations on eid is a prize and it has no special congratulations, but what people are used to is permissible, unless it is a sin”.

“Total fatwas of Abn Al_Athaimin”: “16.208”.


Allowing for the expansion of eating, drinking and playing permissible:

The expansion of the family and children in the days of Eid allows them to the kinds of what happens to them by spreading the soul and comforting the body with what God has done, and this is one of the guiding of the prophet “peace be upon him”, and the merits of his law.

And this is evidenced by what the mother of the believers Aisha “god bless her” has told, and she said:

“Allah's Messenger “peace be upon him” came to my house while two girls were singing beside me the songs of Buath “a story about the war between the two tribes of the Ansar, the Khazraj and the Aus, before Islam”. The Prophet “peace be upon him” lay down and turned his face to the other side. Then Abo Bakr came and spoke to me harshly saying, "Musical instruments of Satan near the Prophet “peace be upon him”? Allah's Messenger “peace be upon him” turned his face towards him and said, "Leave them." When Abu Bakr became inattentive, I signaled to those girls to go out and they left”.

Narrator by: El_Bukhari & Muslim.

*About Anas Abn Malek, said:

“The people of the Jahiliya had two days each year when they would play. When the Messenger of Allah “peace be upon him” came to Al-Madinah he said: You had two days when you would play, but Allah “peace be upon him” has given Muslims something instead that is better than them: the day of Al-Fitr and the day of Al-Adha”.

Narrator by: Anas Abn Malek / the speaker: al_albani / the source: hadith al_nasai / page or number: “1555” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

“And It was the day of Eid, and the Black people were playing with shields and spears; so, either I requested the Prophet “peace be upon him” or he asked me whether I would like to see the display. I replied in the affirmative. Then the Prophet “peace be upon him” made me stand behind him and my cheek was touching his cheek and he was saying, "Carry on! Oh, Bani Arfida, till I got tired. The Prophet “peace be upon him” asked me, “Are you satisfied “Is that sufficient for you”? I replied in the affirmative and he told me to leave”.

Hadith El_Bukhari / “13” the book of: the two feasts / “2” chapter: A display of spears and shields on Eid Festival day / hadith number: “950” / page: “109”.

*About Aisha:

“Abo Bakr came to see me and I had two girls with me from among the girls of the Ansar and they were singing what the Ansar recited to one another at the Battle of Buath. They were not, however, singing girls. Upon this Abo Bakr said: What I “the playing of” this wind instrument of Satan in the house of the Messenger of Allah “peace be upon him” and this too on Eid day? Upon this the Messenger of Allah “peace be upon him” said: Abo Bakr, every people have a festival and it is our festival”.

Hadith Muslim / “8” the book of: the two feasts prayer / “4” chapter: Concession Allowing Play That Involves No Disobedience During……… / hadith number: “892.16” / page: “210”.

And that the positions of the righteous, and the people of the merit they far away from the passion, the Balderdash and so on, even if there is no sin in it.

And in it the follower of the great if he sees in his presence what he denounces or it is not befitting the council of the great to deny it and not be proud of the big one but it is literature and care of sanctity and honor for the elder to take care of it himself.

But the Prophet “peace be upon him” was silent because he is allowed for them and he grabbed his clothes and around his face in opposition to play and lest they be ashamed so that they will cut what is permissible for them and this was from his kindness “peace be upon him”, and his nipple and his good morality.

And the proof of the legality of food expansion:

*About Nubaishah Al-Madney said:

The messenger of god “peace be upon him” said:

“The days of Tashriq are days of eating, drinking and remembering of Allah”.

Narrator by: Nubaishah Al-Hudhali / the speaker: al_albani / the source: the correct of the collector / page or number: “2689” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

- هنا -
_______________________  


صلاة العيدين
حكمها :

صلاةُ العِيدينِ مشروعةٌ بالإجماعِ واختَلف أهلُ العِلمِ في حُكمِها، على ثلاثةِ أقوال:
القول الأوّل:أنَّ صلاةَ العيدينِ واجبةٌ على الأعيانِ، وهذا مذهبُ الحَنَفيَّة ، وبه قال ابنُ حبيبٍ من المالِكيَّة ، وهو روايةٌ عن أحمد ، واختاره ابنُ تيميَّة ، وابنُ القيِّم ، والصَّنعانيُّ ، والشوكانيُّ ، وابنُ باز ، وابنُ عُثيمين .الأدلَّة:
أولًا: من الكِتاب
قال اللهُ تعالى"فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ"الكوثر: 2.
وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّ هذا أمرٌ من الله، والأمر يَقتضي الوجوبَ .
ثانيًا: من السُّنَّة
عن أمِّ عطيةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالتْ"أمَرَنا- تعني النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- أن نُخرِجَ في العِيدينِ: العواتقَ ، وذواتِ الخدورِ ، وأَمَر الحُيَّضَ أنْ يعتزِلْنَ مُصلَّى المسلمينَ"صحيح مسلم
وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّ الأمرَ بخروج النِّساء يقتضي الأمرَ بالصَّلاة؛ وذلك لأنَّ الخروجَ وسيلةٌ إلى الصَّلاة، ووجوب الوسيلةِ يستلزمُ وجوبَ المتوسَّل إليه، وإذا أمر بذلك النساءَ، فالرِّجالُ من باب أَوْلى .
ثالثًا: أنَّ صلاة العيدينِ مِن أعظمِ شعائرِ الإسلامِ، والناسُ يَجتمعون لها أعظمَ مِنَ الجُمُعةِ، وقد شُرِع فيها التكبيرُ، فلو كانتْ سُنَّةً فربَّما اجتمع الناسُ على تركِها، فيفوتُ ما هو من شعائرِ الإسلامِ؛ فكانت واجبةً صِيانةً لِمَا هو من شعائرِ الإسلامِ عن الفوتِ.
رابعًا: أنَّها صلاةٌ شُرِعتْ لها الخُطبة؛ فكانتْ واجبةً على الأعيانِ، كالجُمعةِ .



القول الثاني:أنَّها سُنَّةٌ مؤكَّدة، وهو مذهبُ المالِكيَّة ، والشافعيَّة ، وقولٌ للحنفيَّة ، وروايةٌ عن أحمد ، واختارَه داودُ الظاهريُّ ، وهو قولُ عامَّة أهلِ العِلمِ من السَّلفِ والخَلفِ
الأدلَّة:
أولًا: من السُّنَّة
-عن طَلحةَ بنِ عُبَيدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ رجلًا جاءَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يسألُه عن الإسلامِ، فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم"خمسُ صلواتٍ كتبهنَّ اللهُ على عبادِه، فقال: هل عليَّ غيرُها؟ قال: لا، إلَّا أنْ تطوَّع" صحيح البخاري.
-عن عبدِ اللهِ بن عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما"أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعَثَ مُعاذًا رَضِيَ اللهُ عنه إلى اليَمنِ، فقال: ادعُهم إلى شهادةِ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وأنِّي رسولُ اللهِ، فإنْ هم أطاعوا لذلك، فأَعْلِمْهم أنَّ اللهَ قد افتَرَضَ عليهم خمسَ صلواتٍ في كلِّ يومٍ وليلةٍ"الحديث . صحيح البخاري.
ثانيًا: أنَّ صلاةَ العيدينِ صلاةٌ مؤقَّتة، لا تُشرَعُ لها الإقامةُ؛ فلم تجِبِ ابتداءً بالشرعِ كصلاةِ الاستسقاءِ والكسوفِ
ثالثًا: أنَّ صلاةَ العيدينِ لو كانتْ واجبةً لوجَبَتْ خُطبتُها، ووجَب استماعُها كالجُمُعةِ.



قال ابن حجر العسقلاني في الفتح:من جملة من أُمر بذلك من ليس بمُكَلَّف ؛ فظهرعنه : أن القصد إظهار شعار الإسلام بالمبالغة في الاجتماع ، ولتعم الجميع البركة . فتح الباري : ج : 2 / ص : 545 ..

القول الثالث:صَلاةُ العِيدينِ فَرضُ كفايةٍ، وهو مذهبُ الحَنابِلَةِ ، وقولٌ عند الحَنَفيَّة ، وقولٌ للمالكيَّة ، وقولٌ عند الشافعيَّة ، وعليه فتوى اللَّجنةِ الدَّائمة.
أولًا: الأدلَّة على وُجوبِها
قال اللهُ تعالى"فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ "الكوثر: 2.
وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّ هذا أمرٌ مِنَ اللهِ، والأمر يَقتضي الوجوبَ .ثانيًّا: لأنَّها لو لم تجِبْ لم يجبْ قتالُ تاركيها، كسائرِ السُّننِ؛ يُحقِّقه أنَّ القتالَ عقوبةٌ لا تتوجَّه إلى تاركِ مندوبٍ، كالقَتْلِ والضربِ .
ثالثًا: لأنَّها إظهارٌ لأبَّهةِ الإسلامِ .
أدلَّة كونِها على الكِفايةِ:
أولًا: من السُّنَّة
عن طلحةَ بن عُبَيدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنه قال"جاءَ رجلٌ إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من أهلِ نجدٍ، ثائر الرأس، نَسمَع دويَّ صوته ولا نَفْقَهُ ما يقولُ، حتى دنا من رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فإذا هو يسألُ عن الإسلامِ، فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: خمسُ صلواتٍ في اليومِ واللَّيلةِ، فقال: هل عليَّ غيرُهنَّ؟ قال: لا؛ إلَّا أنْ تطوَّع، وصيامُ شهرِ رمضان، فقال: هل عليَّ غيرُه؟ فقال: لا، إلَّا أن تطوَّع، وذكر له رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الزكاةَ؛ فقال: هل عليَّ غيرُها؟ قال: لا، إلَّا أن تطوَّع، قال، فأدْبَر الرجلُ، وهو يقول: واللهِ لا أزيدُ على هذا ولا أنقصُ منه! فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أفْلَحَ إنْ صَدَق". صحيح البخاري.
وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّ قوله"إلا أن تَطَوَّع" استثناء من قوله"لا" أي لا فرضَ عليك غيرها
ثانيًا: أنَّها لا يُشرع لها الأذانُ، فلم تجبْ على الأعيانِ، كصلاةِ الجنازةِ .
ثالثًا: لأنَّها لو وجبتْ على الأعيانِ لوجبتْ خُطبتُها، ووجَب استماعُها كالجُمعةِ .
رابعًا: لأنَّها صلاةٌ يتوالَى فيها التكبيرُ في القيامِ، فكانتْ فرضًا على الكِفايةِ، كصلاةِ الجنازةِ .الموسوعةالفقهية.
فائدة:
المسافر يستحب له أن يصلي صلاة العيد فطرًا كان أو أضحى، ولو تركها فإنه غير آثم ولا تنوب عنها صلاة الضحى. إسلام ويب.


*المكان الذي تصلَّى فيه :

مضت سنة النبي صلى الله عليه وسلم العملية على ترك مسجده في صلاة العيدين ، وأدائها في المصلى الذي على باب المدينة الخارجي . انظر زاد المعاد لابن القيم 1/441 .

يُستحَبُّ الخروجُ لصلاةِ العيدِ إلى المصلَّى في الصحراءِ خارجَ البلدِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة، والحَنابِلَة هو وجهٌ للشافعيَّة .الموسوعة الفقهية.

فهو القول الذي دلت عليه الأحاديث الصحيحة الصريحة، والذي عليه جمهور المسلمين.

وكان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي في المصلى مع شرف مسجده عليه الصلاة والسلام .
قال صلى الله عليه وسلم" صَلاةٌ في مَسْجِدِي هذا خَيْرٌ مِن ألْفِ صَلاةٍ فِيما سِواهُ، إلَّا المَسْجِدَ الحَرام" رواه البخاري في صحيحه.

عن أبي سعيد الخدري"كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَالأَضْحَى إِلَى الْمُصَلَّى فَأَوَّلُ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِهِ الصَّلاةُ ثُمَّ يَنْصَرِفُ ، فَيَقُومُ مُقَابِلَ النَّاسِ وَالنَّاسُ جُلُوسٌ عَلَى صُفُوفِهِم ،ْ فَيَعِظُهُمْ وَيُوصِيهِمْ وَيَأْمُرُهُمْ"الحديث. صحيح البخاري.

وقال الشافعي في "الأم " بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج في العيدين إلى المصلى بالمدينة وكذا مَنْ بعده إلا من عُذْر مطر أو نحوه وكذلك عامة أهل البلدان إلا أهل مكة.ا.هـ.

فالأفضلُ لأهلِ مَكَّةَ إقامةُ صلاةِ العيدِ في المسجِدِ الحرامِ. نقَل الإجماعَ على ذلك: الشافعيُّ ، وابنُ عبد البَرِّ ، والنوويُّ.الموسوعة الفقهية .
* عن ابن عمر ؛ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم " كانَ يغدو إلى المصلَّى في يومِ العيدِ والعنَزةُ تُحملُ بينَ يديْهِ فإذا بلغَ المصلَّى نُصِبَت بينَ يديْهِ فيصلِّي إليْها وذلِكَ أنَّ المصلَّى كانَ فضاءً ليسَ فيهِ شيءٌ يستترُ بِهِ"الراوي : عبدالله بن عمر -المحدث : الألباني -المصدر : صحيح ابن ماجه -الصفحة أو الرقم1084خلاصة حكم المحدث : صحيح.

والعَنَزَةُ" وهي عصًا مثلُ نِصْفِ الرُّمحِ وأكبرُ شيئًا، وفيها سِنانٌ كسِنانِ الرُّمحِ. وهي تُسمَّى حَربةً،

تُحْمَلُ بينَ يدَيْه"، أي: يحمِلُها شَخصٌ، "فإذا بلَغَ المَصلَّى نُصِبَت بينَ يدَيْهأي: أُقِيمَت ووُضِعَت أمامَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الصَّلاةِ، "فيُصلِّي إليهاأي: يتَّخِذُها سُترةً أمامَه. الدرر السنية .
* عن أنس بن مالك" أنَّ رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آله وسلَّمَ - صلَّى العيدَ بالمصلَّى مستترًا بحربةٍ" .صحيح سنن ابن ماجه / تحقيق الشيخ الألباني .

*لا يصلى قبل صلاة العيد ولا بعدها :
*عن ابن عباس" أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى يَومَ العِيدِ رَكْعَتَيْنِ، لَمْ يُصَلِّ قَبْلَهَا ولَا بَعْدَهَا "صحيح البخاري.

أي أن صلاة العيد ليس لها سنة قبلية ولا بعدية.

وقال الحافظ "والحاصل أن صلاة العيد لم يثبت لها سنة قبلها ولا بعدها، خلافا لمن قاسها على الجمعة" الفتح 476 / 2.
*إذا اجتمع عيد وجمعة :
* عن إياس بن أبي رملة الشامي ؛ قال "سمعتُ رجلًا سألَ زيدَ بنَ أرقمَ هل شَهدتَ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ عيدينِ في يومٍ قالَ نعم قالَ فَكيفَ كانَ يصنعُ قالَ صلَّى العيدَ ثمَّ رخَّصَ في الجمعةِ ثمَّ قالَ من شاءَ أن يصلِّيَ فليصلِّ"سنن ابن ماجه / تحقيق الشيخ الألباني / 5 ـ كتاب : إقامة الصلوات والسنة فيها / 166ـ باب : ما جاء فيما إذا اجتمع العيدان في يوم / حديث رقم : 1310 / ص : 232 / صحيح .

" عيدينِ" والمرادُ اجتِماعُ عيدِ الفطرِ أو الأضحى معَ يومِ الجمعةِ، فيَجتَمِعُ صلاتانِ: صلاةُ العيدِ وصلاةُ الجمعةِ،

"ثمَّ رخَّص في الجمعةِ أي: جعَلَها على الاختيارِ ولِمَن أرادَ. "مَن شاء أن يُصلِّيَ فليُصَلِّأي: الجمُعةَ، ومَن شاءَ ألَّا يُصلِّيَ الجُمُعةَ فلا بأسَ؛ قيل: لكن عليه أنْ يُصلِّيَها ظُهرًا.

*من فاتته صلاة العيد :
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء :8/306 "صلاة العيدين فرض كفاية؛ إذا قام بها من يكفي سقط الإثم عن الباقين . ومن فاتته وأحب قضاءها استحب له ذلك، فيصليها على صفتها من دون خطبة بعدها، وبهذا قال الإمام مالك والشافعي وأحمد والنخعي وغيرهم من أهل العلم.

الإسلام سؤال وجواب.

ترجم الإمام البخاري في صحيحه : 25ـ باب : إذا فاته العيد يُصلِّي ركعتينِ.
قال ابن حجر العسقلاني :
قوله : باب : إذا فاته العيد: أي مع الإمام " يُصلِّي ركعتينِ " .
في هذه الترجمة حكمان :

ـ مشروعية استدراك صلاة العيد إذا فاتت مع الجماعة سواء كانت بالاضطرار أو بالاختيار .


ـ وكونها تُقضى ركعتين كأصلها . ا . هـ .

فتح الباري بشرح صحيح البخاري / ج : 2 /13ـ كتاب : العيدين / 25ـ باب : إذا فاته العيد يصلي ركعتين / ص : 550 .

والأصل في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:
"إذا أتَيتُم الصَّلاةَ ، فلا تأتوها وأنتُم تَسعَونَ وَأْتوها تمشونَ وعلَيكُم السَّكينةُ فما أدرَكتُم فصلُّوا وما فاتَكم فاقْضوا "الراوي : أبو هريرة -المحدث : الألباني -المصدر : صحيح النسائي-الصفحة أو الرقم: 860 خلاصة حكم المحدث : صحيح.
 وتفصيل هذا الموضوع في كتب الفقه .
___________

The Eid’s prayer.

Her rule:
Eid prayer is lawful unanimously and the scholars disagreed in its ruling on three sayings:
The first saying:
That the Eid’s prayer is obligatory on the notables, this is the Hanafi doctrine, and in it said Abn Habib of the Maliki’s, and a novel about Ahmed, chosen by Abn Taymiyyah, Abn al-Qa'im, Al-Sana'ani, Shawkani, and Abn Baz and Abn Al_Athaimin.
And the proof:
First: from Quran:
Allah said:
“So, pray to your Lord and sacrifice”.
Surah Al_Kawthar………... “2”.
The face of the significance:
That this is god's order, and it requires obligatory.
Second: from Sunnah:
About Um Atiya “god bless her” said:
“He “the Messenger of Allah “peace be upon him” commanded us that we should take out unmarried women and purdah-observing ladies for 'Id prayers, and he commanded the menstruating women to remain away from the place of worship of the Muslims”.
Hadith Muslim.
The face of the significance:
That the matter of women’s getting out requires prayer, and this is because going out is a means to pray, it is obligatory for the means to be begged, and if the women order it, men are first and foremost obliged to do so.
Thirdly:
That the prayer of Eid’s is one of the greatest rituals of Islam, and people meet for her greater than Friday, and it has begun to glorify Allah, and if was the Sunnah, maybe people came together to leave it, and it missed the rituals of Islam; so, it was obligatory to preserve the rituals of Islam from forgetting.
Fourth:

It’s a prayer for which the speech was initiated for her, so it was obligatory for the notables, such as Friday.
The second saying: the Sunnah.
It’s a certain Sunnah, which is the Doctrine of the Maliki’s, the Shafaiya, the saying of the Hanafi, and a novel about Ahmed, chosen by Daoud al-Dhahiri, which is the saying of the general scholars from the ancestors and the successors.
And the proof:
Firstly:
From Sunnah:
*About Talha Abn Ubaid Allah “god bless him”:
“A man came to Allah's Messenger “peace be upon him” asking him about Islam, Allah's Messenger “peace be upon him” said, "You have to offer five compulsory prayers in a day and a night. The man asked, "Is there any more compulsory prayers for me?" Allah's Messenger “peace be upon him” said, "No, unless you like to offer Nawafil”.
Hadith El_Bukhari.
*About Abd Allah Abn Abbas “god bless them”
“The Prophet “peace be upon him” sent Muaaz to Yemen and said, "Invite the people to testify that none has the right to be worshipped but Allah and I am Allah's Messenger “peace be upon him”, and if they obey you to do so, then teach them that Allah has enjoined on them five prayers in every day and night”.
The hadith.
Hadith El_Bukhari.
Second:
That the Eid’s prayer is a temporary prayer, in which prayers shouldn’t had to call for prayer, so it didn’t obligatory in the beginning of The Sharia, such as the prayer of ascites and the eclipse.
Thirdly:
And if the Eid’s prayer is obligatory, it is obligatory for her speech, and it must be heard as Friday.
Abn Hajar al-Ashkalani said in al_fath:
The intention is to show the slogan of Islam by exaggerating the meeting, and to make everyone blessed.
Fath al_Bari: part: “2” / page: “545”.
The third saying:
The prayer of the two Eid’s is obligatory enough, which is the doctrine of hanbali, and say when the Hanafi, and say to the malkiya, and say to Shafi’i, and he has the opinion of the committee.
First:
The evidence of its imposition:
Allah said:
“So, pray to your Lord and sacrifice”.
Surah Al_Kawthar………... “2”.
The face of the significance:
That this is god's order, and it requires obligatory.
Second:
Because if it doesn’t obligatory, it doesn’t have to fighting the one who abandoned, like all other Sunnis, and he achieves that fighting is a punishment that does not go to leaving a delegate, such as murder and beating.
Thirdly:
Because it is a manifestation of Islam.
Evidence of being efficiency.
First:
From Sunnah:
*About Talha Abn Ubaid Allah “god bless him” said:
“A man from Najd with unkempt hair came to Allah's Messenger “peace be upon him” and we heard his loud voice but could not understand what he was saying, till he came near and then we came to know that he was asking about Islam. Allah's Messenger “peace be upon him” said, "You have to offer prayers perfectly five times in a day and night. The man asked, "Is there any more? Allah's Messenger “peace be upon him” replied, "No, but if you want to offer the Nawafil prayers. Allah's Messenger “peace be upon him” further said to him: "You have to observe fasts during the month of Ramadan." The man asked, "Is there any more fasting?" Allah's Messenger “peace be upon him” replied, "No, but if you want to observe the Nawafil fasts. Then Allah's Messenger “peace be upon him” further said to him, "You have to pay the Zakat." The man asked, "Is there anything other than the Zakat for me to pay?" Allah's Messenger “peace be upon him” replied, "No, unless you want to give alms of your own." And then that man retreated saying, "By Allah! I will neither do less nor more than this." Allah's Messenger “peace be upon him” said, "If what he said is true, then he will be successful “i.e. he will be granted Paradise”.
Hadith El_Bukhari.
The face of the significance:
That his saying “but if you want to observe the Nawafil” Exception to his saying “No”,
i.e.
has no impose on you except her.
Second:
It’s doesn’t need of calling of prayer, so It was not imposed on the dignitaries, such as the funeral prayer.
Thirdly:
Because if it were imposed on the dignitaries, it would have imposed her sermon, and she should be heard like Friday prayer.
Fourth:
Because it is a prayer in which the glorifying Allah continues when you standing in prayer, so it was an imposition on sufficiency, such as funeral prayers.
The benefit:
The traveler is advised to pray Eid prayers, whether it is a el_fitr prayer or a sacrifice prayer, and if he leaves it, it is not sinful, and it is not compensated by the Forenoon Prayer.
Where you pray?
It has been proven that the Prophet “peace be upon him” left his mosque in the Eid’s prayers, and he performance in the chapel at the city's outer door.
Look, Zad al-Ma'ad, for Abn el_Qiem. “1.441”.
It is desirable to go out for Eid prayers to pray in the desert outside the country, which is the doctrine of the Hanafi, Maliki, and Hanbali people, which is the face of the Shafi’I.
The encyclopedia of jurisprudence.
So, that is the saying that profit on it the correct and candid hadiths, and which is on it the Muslim public.
And the Prophet “peace be upon him” was praying in the chapel with the honor of his mosque “peace be upon him”.
The prophet “peace be upon him” said:
“Prayer in this mosque of mine is better than a thousand prayers “observed in another mosque” besides it, except that of Masjid al-Haram”.
Narrated by: El_Bukhari in his hadith.
About Aby Saeed el_khudri “god bless him” said:
“The Prophet “peace be upon him” used to proceed to the chapel on the days of Eid el-Fitr and Eid el -Adha; the first thing to begin with was the prayer and after that he would stand in front of the people and the people would keep sitting in their rows. Then he would preach to them, advise them and give them orders”.
The hadith.
Hadith El_Bukhari.
And Al-Shafi’I said in “The Mother”:
We have been informed that the Messenger of God “peace be upon him” was going out on the two feasts to the chapel in the city and after him except from the excuse of rain or so, as well as the general people of the countries except the people of Mecca.
END.
So, it’s better for the people of Mecca to hold eid prayers in the Holy Mosque.
And the unanimity conveyed that Shafi'i, the Abn Abd el_ Bar, and El_naoaoy that.
*About Abn Omar;
“That the messenger of god “peace be upon him”, used to set out for the praying place in the morning of the day of ‘Eid, and a small spear would be carried before him. When he reached the praying place, it would be set up in front of him, then he would pray facing it, and that was because the praying place was an open space in which there was nothing that could serve as a Sutrah”.
Narrator by: Abd Allah Abn Omar / the speaker: al_albani / the source: hadith Abn Majah / page or number: “1084” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
EL_DORR.
*About Anas Abn Malek:
“That the messenger of god “peace be upon him” prayed the Eid prayer in the chapel standing behind spear”.
Hadith Abn Majah / investigation by El-Sheikh al_albani.
He doesn't pray before or after Eid prayers:
*About Abn Abbas:
“The Prophet “peace be upon him” offered a two-rakah prayer on Eid day and he did not offer any “Nawafil prayer” before or after it”.
Hadith El_Bukhari.
i.e.
that the Eid prayer has no “Nawafil prayer” before or after it.
And Al-Hafiz said:
“The conclusion is that Eid prayers have not been proven to it for “Nawafil prayer” before or after, unlike those who measured it on Friday prayer”.
Al_fath “2.476”.
If an Eid and Friday meet:
*About Iyas Abn Abi Ramlah al_Shami; said:
“I heard a man asking Zaid Abn Arqam: “Were you present with the Messenger of Allah “peace be upon him” when there were two “Eid on one day? He said: Yes. He said: ‘What did he do? He said: He prayed the Eid prayer, then he granted a concession not to pray the Friday, then he said: “Whoever wants to pray “Friday”, let him do so”.
Sunnan Abn Majah / investigation by El-Sheikh al_albani / “5” the book of:Establishing the Prayer and the Sunnah Regarding Them / “166” chapter: What's coming if the two feasts meet in a day / hadith number: “1310” / page: “232” / it’s true.
About who missed the Eid prayers:
Came in the fatwas of the Standing Committee of The Fatwa: “8.306”
“That the Eid’s prayer is a collective duty, if enough people do it, the sin falls on the rest”.
And those who have missed it and loved to spend it, it is desirable for him to do so, so pray for her without a sermon after that, and so imam Malik, Shafi'i, Ahmed, Al-Nakhai and other scholars said this.
Al_Imam El_Bukhari has translated in his hadith / “25” chapter: If he misses Eid, he prays two rakahs.
Abn Hajar al-Ashkalani said:
His saying: chapter: “If he misses Eid”,
i.e. with imam; “he prays two rakahs”.
In this translation there are two judgments:
1_ The legitimacy of corrections eid prayer supplicating if it is missed with the congregation, whether it is by necessity or by choice.
2_ And the fact that make up for by two rakahs as original.
END.
Fath al-Bari with a correct explanation of El_Bukhari / part: “2” / “13” the book of: the two Eid’s / “25” chapter: If he misses Eid, he prays two rakahs / page: “550”.
And the origin of that is saying “peace be upon him”:
“When you come to pray, do not come rushing; come walking in a dignified manner, and whatever you catch up with, pray, and whatever you miss, make it up”.
Narrator by: Abo Hurairah / the speaker: al_albani / the source: hadith al_nasai / page or number: “860” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.
And the details of this topic in the books of jurisprudence.

here
______________________ 
التبكير بصلاة العيد :
يُستحَبُّ تبكيرُ المأمومينَ إلى صلاةِ العيدِ بعدَ الفجرِ، وهذا مذهبُ الجمهورِ.الموسوعة الفقهية.
* عن يزيد بن خُمَيْر الرَّحْبِّيُ قال "خرجَ عبدُ اللَّهِ بنُ بُسْرٍ صاحبُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ معَ النَّاسِ في يومِ عيدِ فطرٍ أو أضحَى فأنكرَ إبطاءَ الإمامِ فقالَ إنَّا كنَّا قد فرغنا ساعتَنا هذِه وذلِك حينَ التَّسبيحِ"سنن أبي داود / تحقيق الشيخ الألباني / 2 ـ أول كتاب : الصلاة / 246 ـ باب : وقت الخروج إلى العيد / حديث رقم : 1135 / ص : 195 / صحيح .
وفي الجامع الصحيح لما في الصحيحين للشيخ مقبل / ج : 2 / ص : 191 . ترجم له : التبكير بصلاة العيد .
حينَ التَّسبيحِ: أي حين يصلي صلاة الضحى ، يريد ساعة ارتفاع الشمس وانقضاء وقت الكراهة أي بعد الشروق بثلث ساعة تقريبًا، ودخول وقت السبحة وهي النافلة - صلاة الضحى .

في هذا الحَديثِ: أنَّ عبدَ اللهِ بنَ بُسْرٍ"، وهو صاحبُ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، "خَرَج"، أي: ذهَبَ إلى صلاةِ العيدِ "معَ النَّاسِ في يومِ عيدِ فطرٍ أو أضحى، فأنكَر إبطاءَ الإمامِ مِن عدَمِ خُروجِه إلى المُصلَّى وصلاتِه العيدَ بالنَّاسِ، "فقال: إنَّا كُنَّا قد فَرَغْنا ساعتَنا هذهأي: إنَّه كان يَنْبغِي أنْ نَكونَ قَدِ انْتهَيْنا مِن صلاةِ العيدِ في هَذا الوَقتِ، "وذلك حِينَ التَّسبِيحِأي: أوَّلَ وقتِ صلاةِ الضُّحى، وهذا يدلُّ على تَعجيلِ صلاةِ العيدِ؛ قِيل: هذا التَّعْجيلُ في الأضحى للتفرُّغِ للذَّبحِ، بخِلافِ عيدِ الفِطْرِ؛ فالتَّأخُّرُ قليلًا لا إشكالَ فيه، بل قدْ يكونُ فيه مصلحةٌ، وهي تمكُّنُ مَن لم يُخرِجْ زكاةَ الفِطرِ مِن إخراجِها.
وفي الحديثِ: إنكارُ الصَّحابةِ لِمَا يُخالِفُ هَدْيَ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم.
وفيه: أنَّ وقتَ صلاةِ العيدِ يَبدَأُ معَ وقتِ صلاةِ الضُّحَى
.الدرر السنية.
و يُستحَبُّ للإمامِ أن يتأخَّر في خروجِه إلى المصلَّى، إلى الوقتِ الذي يُصلِّي بهم فيه. الموسوعة الفقهية.
عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال"كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخرُجُ يومَ الفِطرِ والأضحى إلى المصلَّى، فأولُ شيءٍ يبدأ به الصَّلاةُ""البخاري ومسلم.

فيه دليلٌ على أنَّ الإمام لا يَحضُر فيجلس، بل يَحضُرُ ويَشرَعُ في الصلاةِ مباشرةً.الشرح الممتع: لابن عثيمين :5/127 .

وفيه:أنَّ الإمامَ يُنتَظَرُ ولا يَنتظِرُ.المغني.لابن قدامة :2/276.


*وآخر وقت صلاة العيد زوال الشمس:
قال الإمام ابن قدامة رحمه الله: ووقتها من حين ترتفع الشمس ويزول وقت النهي إلى الزوال، فإن لم يعلم بها إلا بعد الزوال، خرج من الغد فصلى بهم.

والدليل على ذلك، عَنْ أَبِي عُمَيْرِ بْنِ أَنَسٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمُومَةٌ لِي مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ «غُمَّ عَلَيْنَا هِلَالُ شَوَّالٍ، فَأَصْبَحْنَا صِيَامًا، فَجَاءَ رَكْبٌ مِنْ آخِرِ النَّهَارِ، فَشَهِدُوا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُمْ رَأَوْا الْهِلَالَ بِالْأَمْسِ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُفْطِرُوا مِنْ يَوْمِهِمْ، وَأَنْ يَخْرُجُوا لِعِيدِهِمْ مِنَ الْغَدِ«الراوي : عمومة أبي عمير بن أنسالمحدث : الألباني-المصدر : إرواء الغليل -الصفحة أو الرقم :634- خلاصة حكم المحدث : صحيح.
وفي الحديثِ: بيانُ أنَّ الهِلالَ يثبُتُ برُؤيةِ العُدولِ.

"أنَّ ابنَ عمرَ كان إذا غدا يومُ الفطرِ ويومُ الأضحى يجهرُ بالتكبيرِ حتى يأتيَ المصلَّى ، ثم يكبرُ حتى يأتيَ الإمامُ"الراوي : نافع مولى ابن عمر-المحدث : الألباني-المصدر : إرواء الغليل -الصفحة أو الرقم: 650 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.


*صلاة العيد قبل الخطبة بغير أذان ولا إقامة :
إنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَ يَومَ الفِطْرِ، فَبَدَأَ بالصَّلَاةِ قَبْلَ الخُطْبَةِ.الراوي : جابر بن عبدالله-المحدث : البخاري-المصدر : صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم: 958 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.


* عن ابن عباس وعن جابر بن عبد الله قالا "لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ يَومَ الفِطْرِ وَلَا يَومَ الأضْحَى، ثُمَّ سَأَلْتُهُ بَعْدَ حِينٍ عن ذلكَ؟ فأخْبَرَنِي، قالَ: أَخْبَرَنِي جَابِرُ بنُ عبدِ اللهِ الأنْصَارِيُّ، أَنْ لا أَذَانَ لِلصَّلَاةِ يَومَ الفِطْرِ، حِينَ يَخْرُجُ الإمَامُ، وَلَا بَعْدَ ما يَخْرُجُ، وَلَا إقَامَةَ، وَلَا نِدَاءَ، وَلَا شيءَ، لا نِدَاءَ يَومَئذٍ، وَلَا إقَامَةَ."الراوي : جابر بن عبدالله وابن عباس-المحدث : مسلم-المصدر : صحيح مسلم-الصفحة أو الرقم: 886 -خلاصة حكم المحدث : صحيح.

وفي الحَديثِ: عدمُ مَشروعيَّةِ أيِّ لفظٍ للنِّداءِ بصَلاةِ العيدَينِ.
____________
Early to Eid’s prayer.



It is desirable to early to pray eid after dawn, and this is the doctrine of the public.

The encyclopedia of jurisprudence.

*About Yazid Abn Khumayr al_Rahbi; said:

“Abd Allah Abn Busr, the Companion of the Messenger of Allah “peace be upon him” came out along with the people on the day of the breaking of the fast or on the day of sacrifice. He disliked the delay of the imam, and said: We would finish “our Eid prayer” at this moment, that is, at the time of forenoon”.

Sunnan Aby Dawood / investigation by El-Sheikh al_albani / “2” the first book of: pray / “246” chapter: The Time for Going Out to The Eid “Prayer” / hadith number: “1135” / page: “195” / it’s true.

And in the right collector for what in the “two correct” for Elsheikh Moqbel / part: “2” / page: “191” / translate for him: Early to Eid’s prayer.

“at the time of forenoon”.

i.e.

When he prays the Forenoon Prayer, he wants the hour of the rising sun and the time of hatred is up, i.e. About a third of an hour after sunrise, and entering the time of the rosary, which is the nafal, the Forenoon Prayer.

In this hadith:

The first time of the Forenoon Prayer, which indicates the acceleration of eid prayers, it has been said that this acceleration of the sacrifice to be devoted to slaughter, Unlike Eid al-Fitr, the delay is a little unproblematic, and it may even be in the interest, it enables those who do not get the zakat of Eid el_fitr out of do it.

And in this hadith:

The denial of the Sahaba when it violates the prophet's “peace be upon him” guide.

And in it:

That the time of Eid prayer begins with the time of the prayer of the Forenoon Prayer.


It is recommended for the imam to be late in his getting out to the chapel, until the time he prays with them.

The encyclopedia of jurisprudence.

*About Aby Saeed el_khudri “god bless him” said:

“The Prophet “peace be upon him” used to go out on the day of the breaking of the fast and the day of sacrifice to the place of prayer, and the first thing he would start with was the prayer”.

El_Bukhari & Muslim.

*And there is evidence that the imam does not attend and sits, but he comes and starts praying right away.

The pleasant explanation of Abn Al_Athaimin / “5.127”.

*And there is that the imam must wait for his coming, but he is not waiting.

Al-Mughni for Abn Qadama / “2.276”.

And the last time of eid prayer is the sun's demise:

Al_Imam Abn Qadama “may god rest his soul” said:

And then from when the sun rises and the time of forbidding disappears, if he did not know about them until after the disappearance, he would come out of tomorrow and pray with them.

And the proof about that:

About Aby Umair Abn Anas; said:

“My paternal uncles among the Ansar who were among the Companions of the Messenger of Allah “peace be upon him” told me: The new crescent of Shawwal was covered with clouods, so we fasted the next day. Then some riders came at the end of the day and testified to the Prophet “peace be upon him” that they had seen the new crescent the night before. The Messenger of Allah “peace be upon him” commanded them to break their fast and to go out to offer the “Eid prayer the following morning”.

The narrator: paternal uncles for Aby Umair Abn Anas / the speaker: al_albani / the source: the perfusion of the thirsty / page or number: “634” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

And in the hadith:

Statement that the crescent proves the vision of scientists.

“That Abn Omar was if tomorrow is the day of Eid el_fitr or day of Eid a sacrifice he speaks out with glorify Allah until he came to the chapel, then he glorifies Allah until the imam comes”.

The narrator: Nafai Mawla Abn Omar / the speaker: al_albani / the source: the perfusion of the thirsty / page or number: “650” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

The Eid prayer before the sermon without call for prayer or the iqama:

“That the Prophet “peace be upon him” went out on the Day of Eid el-Fitr and offered the prayer before delivering the sermon”.

The narrator: Jaber Abn Abd Allah / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “958” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*About Abn Abbas and Jaber Abn Abd Allah; they said:

“There was no calling for prayer on the of Eid el-Fitr and Eid el-Adha. I said: I asked him after some time about it. He said: Jabir Abn Abd Allah al-Ansari told me: There is neither any calling for prayer on Eid el-Fitr when the Imam comes out, nor even after his coming out; there is neither lqama nor call nor anything of the sort of calling on that day and nor Iqama”.

The narrator: Jaber Abn Abd Allah and Abn Abbas / the speaker: Muslim / the source: hadith Muslim / page or number: “886” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

And in the hadith:

The illegality of any word of the call for Eid prayers.

_____________
 *الخطبة

خُطبةُ صلاةِ العيدِ سُنَّةٌ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة .
*عن عبدالله بن السائب" حضرتُ العيدَ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فصلَّى بنا العيدَ ثمَّ قالَ قد قضينا الصَّلاةَ فمن أحبَّ أن يجلسَ للخطبةِ فليجلس ومن أحبَّ أن يذْهبَ فليذْهبْ"الراوي : عبدالله بن السائب- المحدث : الألباني- المصدر : صحيح ابن ماجه -الصفحة أو الرقم: 1073-خلاصة حكم المحدث : صحيح.
فلنحرص على حضور الخطبة مع الإنصات ورجاء الفوز بفضل مجالس الذكر هذه:

"إنَّ لِلَّهِ مَلائِكَةً يَطُوفُونَ في الطُّرُقِ يَلْتَمِسُونَ أهْلَ الذِّكْرِ، فإذا وجَدُوا قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَنادَوْا: هَلُمُّوا إلى حاجَتِكُمْ قالَ: فَيَحُفُّونَهُمْ بأَجْنِحَتِهِمْ إلى السَّماءِ الدُّنْيا قالَ: فَيَسْأَلُهُمْ رَبُّهُمْ، وهو أعْلَمُ منهمْ، ما يقولُ عِبادِي؟ قالوا: يقولونَ: يُسَبِّحُونَكَ ويُكَبِّرُونَكَ ويَحْمَدُونَكَ ويُمَجِّدُونَكَ قالَ: فيَقولُ: هلْ رَأَوْنِي؟ قالَ: فيَقولونَ: لا واللَّهِ ما رَأَوْكَ؟ قالَ: فيَقولُ: وكيفَ لو رَأَوْنِي؟ قالَ: يقولونَ: لو رَأَوْكَ كانُوا أشَدَّ لكَ عِبادَةً، وأَشَدَّ لكَ تَمْجِيدًا وتَحْمِيدًا، وأَكْثَرَ لكَ تَسْبِيحًا قالَ: يقولُ: فَما يَسْأَلُونِي؟ قالَ: يَسْأَلُونَكَ الجَنَّةَ قالَ: يقولُ: وهلْ رَأَوْها؟ قالَ: يقولونَ: لا واللَّهِ يا رَبِّ ما رَأَوْها قالَ: يقولُ: فَكيفَ لو أنَّهُمْ رَأَوْها؟ قالَ: يقولونَ: لو أنَّهُمْ رَأَوْها كانُوا أشَدَّ عليها حِرْصًا، وأَشَدَّ لها طَلَبًا، وأَعْظَمَ فيها رَغْبَةً، قالَ: فَمِمَّ يَتَعَوَّذُونَ؟ قالَ: يقولونَ: مِنَ النَّارِ قالَ: يقولُ: وهلْ رَأَوْها؟ قالَ: يقولونَ: لا واللَّهِ يا رَبِّ ما رَأَوْها قالَ: يقولُ: فَكيفَ لو رَأَوْها؟ قالَ: يقولونَ: لو رَأَوْها كانُوا أشَدَّ مِنْها فِرارًا، وأَشَدَّ لها مَخافَةً قالَ: فيَقولُ: فَأُشْهِدُكُمْ أنِّي قدْ غَفَرْتُ لهمْ قالَ: يقولُ مَلَكٌ مِنَ المَلائِكَةِ: فيهم فُلانٌ ليسَ منهمْ، إنَّما جاءَ لِحاجَةٍ. قالَ: هُمُ الجُلَساءُ لا يَشْقَى بهِمْ جَلِيسُهُمْ."الراوي : أبو هريرة - المحدث : البخاري - المصدر : صحيح البخاري-الصفحة أو الرقم: 6408 - خلاصة حكم المحدث : أورده في صحيحه وقال : رواه شعبة عن الأعمش ولم يرفعه ،ورواه سهيل عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم -الدرر -

وهذا مِن فوائدِ وثمارِ مُجالَسةِ الصَّالِحين.
وفي الحديثِ: حِرْصُ الملائكةِ على سَماعِ الذِّكرِ، ومَحَبَّتُها حُضورَ مجالسِ الذِّكر.
وفيه: أنَّ أهمَّ ما تُشْغَلُ به حياةُ العِباد ما يُقرِّبُهم مِن الله والجنَّةِ، ويُبعِدُهم عن النارِ

اللهم اغفر لنا وارحمنا.

*واختلفوا في عدد خطب العيدين هل خطبة واحدة أم خطبتان، ونشأ الخلاف من وجود:
- أدلة صريحة -ضعيفة- تثبت خطبتين.

- أدلة صحيحة -غير صريحة- تثبت خطبة واحدة. الألوكة.
ومن هنا ظهر الخلاف.وقيل:
يُسنُّ للعيدِ خُطبتانِ. وذلك قياسًا على الجُمُعةِ، ولأنَّه هو المعتادُ من خُطبِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
قال الشافعيُّ: عن عُبيد الله بن عبد الله بن عُتبة، قال "السُّنَّة أن يخطُبَ الإمامُ في العيدين خطبتين يَفصِل بينهما بجلوس". قال الشافعيُّ
: وكذلك خُطبة الاستسقاء، وخطبة الكسوف، وخطبة الحج، وكلُّ خُطبة جماعة.الأم:
1/272. وقال النوويُّ: لم يثبتْ في تكرير الخطبة شيء، والمعتمَد فيه القياسُ على الجُمعة.خلاصة الأحكام: 2/838 .

"أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يخطبُ الخطبتينِ وَهوَ قائمٌ وَكانَ يفصلُ بينَهما بجلوسٍ"الراوي : عبدالله بن عمر- المحدث : الألباني-المصدر : صحيح النسائي-الصفحة أو الرقم : 1415 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.
وهذا في صَلاةِ الجُمُعةِ ، ويقاس عليها الخطب الأخرى كما سبق بيانه عاليه.

وسُئِلَ فضيلةُ الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يخطب الإمام في العيد خطبة واحدة أو خطبتين ؟
فأجاب :
" المشهور عند الفقهاء رحمهم الله أن خطبة العيد اثنتان ، لحديث ضعيف ورد في هذا ، لكن في الحديث المتفق على صحته أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يخطب إلا خطبة واحدة ، وأرجو أن الأمر في هذا واسع " انتهى.مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" 16/246.

والمسألة من مسائل الاجتهاد ، والأمر في هذا واسع ، وليس في السنة النبوية نص فاصل في المسألة ، وإن كان ظاهرها أنها خطبة واحدة ، فيفعل الإمام ما يراه أقرب إلى السنة في نظره . هنا -



*كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يَخرجُ يومَ العيدِ ، فيصلِّي بالنَّاسِ رَكْعَتينِ ، ثمَّ يسلِّمُ فيقفُ علَى رجليهِ فيستقبِلُ النَّاسَ وَهُم جلوسٌ ، فَيقولُ " تصدَّقوا تصدَّقوا " فأَكْثرُ من يتصدَّقُ النِّساءُ ، بالقُرطِ والخاتمِ والشَّيءِ ، فإن كانت لَهُ حاجةٌ يريدُ أن يبعَثَ بعثًا يذكرُهُ لَهُم وإلَّا انصَرفَ"الراوي : أبو سعيد الخدري-المحدث : الألباني-المصدر : صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1072 -خلاصة حكم المحدث : صحيح .


* عن جابر بن عبد الله . قال "شَهِدْتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ الصَّلَاةَ يَومَ العِيدِ، فَبَدَأَ بالصَّلَاةِ قَبْلَ الخُطْبَةِ، بغيرِ أَذَانٍ وَلَا إقَامَةٍ، ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا علَى بلَالٍ، فأمَرَ بتَقْوَى اللهِ، وَحَثَّ علَى طَاعَتِهِ، وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ،ثُمَّ مَضَى حتَّى أَتَى النِّسَاءَ، فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ، فَقالَ: تَصَدَّقْنَ، فإنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ، فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِن سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الخَدَّيْنِ، فَقالَتْ: لِمَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: لأنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ، قالَ: فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِن حُلِيِّهِنَّ، يُلْقِينَ في ثَوْبِ بلَالٍ مِن أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ ."الراوي : جابر بن عبدالله-المحدث : مسلم-المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 885 - خلاصة حكم المحدث : صحيح.
سَفْعَاءُ الخَدَّيْنِ: أي فيها تغير وسواد .
وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ:العشير : المعاشِر والمخالط، وحمله الأكثرون هنا على الزوج ،وقال آخرون هو كل مخالط ، ومعنى الحديث أنهن يجحدون الإحسان .

وفيه: أنَّ تأخيرَ الخُطبةِ عن صلاةِ العيدِ يدلُّ على عدمِ وجوبِها؛ فقدْ جُعِلتْ في وقتٍ يَتمكَّن مَن أراد تَرْكَها من تركِها، بخلافِ خُطبةِ الجُمُعةِ . المغني:لابن قدامة :2/287.
ما يُستحَبُّ في خُطبةِ العِيدينِ: يستحبُّ أن يُعلِّمَ الناسَ أحكامَ العيدِ، فيَعظَهم ويُوصِيَهم بالصَّدقاتِ، وفي عيدِ الأضحى يُعلِّمهم أحكامَ الأُضحيةِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة. 6599 المغني:لابن قدامة :2/286، الشرح الممتع: لابن عثيمين :5/148.
من مقاصدِ مشروعيَّة خُطبةِ العيدِ: تعليمَ أحكامِ الوقتِ. البحر الرائق: لابن نجيم :2/176.

"سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْطُبُ، فَقالَ: إنَّ أوَّلَ مانَبْدَأُ مِن يَومِنَا هذا أنْ نُصَلِّيَ، ثُمَّ نَرْجِعَ، فَنَنْحَرَ فمَن فَعَلَ فقَدْ أصَابَ سُنَّتَنَا."الراوي : البراء بن عازب -المحدث : البخاري- المصدر : صحيح البخاري -الصفحة أو الرقم : 951 - خلاصة حكم المحدث : صحيح .


____________________

*******************************
The sermon.

*The sermon of eid prayer is a Sunnah, and this is in agreement with the four doctrines of jurisprudence.

*About Abd Allah Abn al_Saiib:

“I attended the Eid prayer with the Messenger of Allah “peace be upon him” He led us in offering the Eid prayer, then he said: I have finished the prayer. Whoever wants to sit “and listen to” the sermon, then let him sit, and whoever wants to leave, then let him leave”.

The narrator: Abd Allah Abn al_Saiib / the speaker: al_albani / the source: hadith Abn Majah / page or number: “1073” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*So,let's make sure you attend the sermon with listening and please win thanks to these mention councils:

“Allah has some angels who look for those who celebrate the Praises of Allah on the roads and paths. And when they find some people celebrating the Praises of Allah, they call each other, saying, "Come to the object of your pursuit. He added, "Then the angels encircle them with their wings up to the sky of the world. He added. after those people celebrated the Praises of Allah, and the angels go back, their Lord, asks them “those angels” though He knows better than them What do My slaves say? The angels reply, they say: Subhan Allah, Allah Akbar, and Alhamd lli Allah, Allah then says Did they see Me? The angels reply, No! By Allah, they didn't see You. Allah says, how it would have been if they saw Me? The angels reply, if they saw You, they would worship You more devoutly and celebrate Your Glory more deeply, and declare Your freedom from any resemblance to anything more often.' Allah says “to the angels”, What do they ask Me for? The angels reply, they ask You for Paradise. Allah says “to the angels”, Did they see it? The angels say, No! By Allah, Oh Lord! They did not see it. Allah says, how it would have been if they saw it? The angels say, if they saw it, they would have greater covetousness for it and would seek It with greater zeal and would have greater desire for it. Allah says, from what do they seek refuge? The angels reply, they seek refuge from the “Hell” Fire. Allah says, did they see it? The angels say, 'No by Allah, Oh Lord! They did not see it. Allah says, how it would have been if they saw it? The angels say, if they saw it, they would flee from it with the extreme fleeing and would have extreme fear from it. Then Allah says, I make you witnesses that I have forgiven them. Allah's Messenger “peace be upon him” added, "One of the angels would say, there was so and so amongst them, and he was not one of them, but he had just come for some need. Allah would say, these are those people whose companions will not be reduced to misery”.

The narrator: Abo Hurairah / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “6408” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true / he put it in his correct and said: Narrated by Shoba about al_Aamsh and he didn’t raise it, and Suhail narrated about his father about Abo Hurairah about the prophet “peace be upon him”.


*This is one of the benefits and profit of setting with the righteous.

And in the hadith:

The angels were keen to hear the mention, and they loved to attend the mention councils.

And in it:

That the most important concern of the lives of the servants brings them closer to God and paradise and keep them away from the fire.

God forgive us and have mercy on us.

*And They differed in the number of sermons of Eid’s whether one sermon or two speeches, and the dispute arose from the existence of:

1_Candid evidence - weak - proving two speeches.

2_Valid, unexplicit evidence of a single speech.


And from here the controversy appeared and it was said:

Two sermons are enacted for Eid, compared to Friday, and because it is the usual of the prophet's “peace be upon him” sermons.

Al-Shafi’i said:

About Ubaid Allah Abn Abd Allah Abn Ataba; said:

“The Sunnah that the imam should give sermons on the two feasts two sermons separated by sitting”.

Al-Shafi’i said:

“And so is the ascites sermon, the eclipse sermon, the hajj sermon, and every sermon in a group”.

The mother: “1.272”.

And El_naoaoy said:

“Nothing has been proven in the refining of the sermon, and the measurement is based on Friday”.

Summary of judgements: “2.838”.

“That the Messenger of Allah “peace be upon him” used to deliver two sermons standing, and he would separate them by sitting”.

The narrator: Abd Allah Abn Omar / the speaker: al_albani / the source: hadith al_nasai / page or number: “1415” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*This is in Friday prayers, and the other sermons are measured upon them as already stated.

And the virtue of sheikh Abn Al_Athaimin “may god rest his soul” has asked about:

Does the imam have one or two sermons on Eid?

And he answers:

What is known to the fuqaha'a “may god rest their soul” is that the Sermon of Eid is two, because of a weak hadith mentioned in this, but in the agreed hadith that the Prophet “peace be upon him” only gave one sermon, and I hope it's broad”. END.

The total fatwas of Sheikh Abn Al_Athaimin: “16.246”.

The matter is a matter of diligence, and the matter in this broad, there is no separation in the Sunnah in the matter, although it is apparent that it is a single sermon, so the imam does what he sees as closer to the Sunnah in his view.


*“The Messenger of Allah “peace be upon him” used to go out on the day of Eid and lead the people in praying two Rakah, then he would say the Salam and stand on his two feet facing the people while they were sitting down. He would say: “Give in charity. Give in charity”. Those who gave most in charity were the women, “they would give” earrings and rings and things. If he wanted to send out an expedition, he would mention it, otherwise he would leave”.

The narrator: Abo Saeed el_khudri / the speaker: al_albani / the source: hadith Abn Majah / page or number: “1072” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*About Jaber Abn Abd Allah; said:

“I observed prayer with the Messenger of Allah “peace be upon him” on the Eid day. He commenced with prayer before the sermon without Adhan and Iqama. He then stood up leaning on Bilal, and he commanded “them” to be on guard “against evil for the sake of” Allah, and he exhorted “them” on obedience to Him, and he preached to the people and admonished them. He then walked on till he came to the women and preached to them and admonished them, and asked them to give alms, for most of them are the fuel for Hell. A woman having a dark spot on the cheek stood up and said: Why is it so, Messenger of Allah? He said: For you grumble often and show ingratitude to your spouse. And then they began to give alms out of their ornaments such as their earrings and rings which they threw on to the cloth of Bilal”.

The narrator: Jaber Abn Abd Allah / the speaker: Muslim / the source: hadith Muslim / page or number: “885” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

And in it:

The delay of the sermon on Eid prayer indicates that it is not obligatory; so that made it at a time when he wants to leave her, he could leave her, Unlike the Friday sermons.

Al-Mughni for Abn Qadama: “2.287”.

What is desirable in the sermon of the two Eid’s?

It is desirable for people to teach the rulings of Eid, so he preaches them and recommends them for charity, and in Eid al-Adha he teaches them the rulings of sacrifice, and this is in agreement with the doctrines of jurisprudence.

“6599” Al-Mughni for Abn Qadama: “2.286”.

The pleasant explanation of Abn Al_Athaimin: “5.148”.

One of the purposes of the legitimacy of the Eid sermon: is to teach the rulings of time.

The good sea for Abn Najim: “2.176”.

“I heard the Prophet “peace be upon him” delivering a sermon saying, "The first thing to be done on this day “first day of Eid el Adha” is to pray; and after returning from the prayer we slaughter our sacrifices “in the name of Allah” and whoever does so, he acted according to our Sunna “traditions”.

The narrator: al_Bara Abn Azeb / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “951” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

_______________________________ 


ماذا بعد رمضان؟


ماذا سيكون حالك بعد رمضان ياصائم يا قائم يامتصدق؟

هل تفرح وتركن لعباداتك هذه ؟ الجواب نتحسسه من هذا الحديث: قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ عن هذِهِ الآيةِ "وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ" قالت عائشةُ : أَهُمُ الَّذينَ يشربونَ الخمرَ ويسرِقونَ قالَ لا يا بنتَ الصِّدِّيقِ ، ولَكِنَّهمُ الَّذينَ يصومونَ ويصلُّونَ ويتصدَّقونَ ، وَهُم يخافونَ أن لا تُقبَلَ منهُم أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ"الراوي : عائشة أم المؤمنين -المحدث : الألباني -المصدر : صحيح الترمذي -الصفحة أو الرقم: 3175- خلاصة حكم المحدث : صحيح.

على المسلِمِ أن يَبْقى دائمًا في حذَرٍ ، وألَّا يتَّكِلَ على الطَّاعاتِ والعباداتِ الَّتي يَعمَلُها وعلى قَبولِها؛ فهذا ممَّا لا يَعلَمُه إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ، وفي هذا الحديثِ تقولُ عائشةُ زوجُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم "سَألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عن هذه الآيةِ"وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ "المؤمنون: 60، أي: يَفعَلون ما يَفعَلون مِن الأعمالِ وقلوبُهم خائفةٌ، المرادُ بهذه الآية أهلُ الطَّاعاتِ، "وهم يَخافون أنْ لا تُقبَلَ مِنهم"، أي: إنَّهم يَخشَوْن عدَمَ قَبولِها"أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ"المؤمنون: 61، فأولئك يُبادِرون إلى الأعمالِ الصَّالحةِ والإكثارِ مِنها بُغْيةَ قَبولِها منهم.
وفي الحديثِ: الحثُّ على الإسراعِ في عمَلِ الطَّاعاتِ والازديادِ مِنها، مع الخَوفِ والشَّفقةِ مِن اللهِ تعالى.الدر
ر-

"سَدِّدُوا وقارِبُوا، واعْلَمُوا أنْ لَنْ يُدْخِلَ أحَدَكُمْ عَمَلُهُ الجَنَّةَ، وأنَّ أحَبَّ الأعْمالِ إلى اللَّهِ أدْوَمُهاوإنْقَلَّ."الراوي : عائشة أم المؤمنين-المحدث : البخاري-المصدر : صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم6464:- خلاصة حكم المحدث : صحيح.

"سَدِّدُوا وقارِبُوا" أي: اقْصِدُوا الصَّوابَ ولا تُفْرِطُوا فتُجهِدُوا أنفُسَكم في العبادةِ؛ لئلَّا يُفضيَ بكم ذلك إلى المَلَل فتترُكوا العملَ فتُفَرِّطُوا.
" أدْوَمُها" أي: ما استمرَّ في حياةِ العامِل «وإن قَلَّ»؛ لأنَّه يَستمِرُّ، بخلافِ الكثيرِ الشَّاقِّ.
في الحديثِ: أنَّ العَملَ القليلَ الدائمَ خيرٌ مِن الكثيرِ المُنقطِع.وهذه قاعدة مستنبطة من جملة نصوص من السنة النبوية أرشد فيها النبي صلى الله عليه وسلم إلى المداومة على العمل وإثباته ولو كان قليلًا، وكره المغالاة في الأعمال، بما يكون مآله الانقطاع أو التقصير في تكاليف أخرى، ومن النصوص المؤيدة لهذا الضابط" أحَبُّ الأعْمالِ إلى اللَّهِ أدْوَمُهاوإنْقَلَّ" صحيح البخاري.


"خُذُوا مِنَ الأعْمَالِ ما تُطِيقُونَ، فإنَّ اللَّهَ لَنْ يَمَلَّ حتَّى تَمَلُّوا وَكانَ يقولُ: أَحَبُّ العَمَلِ إلى اللهِ ما دَاوَمَ عليه صَاحِبُهُ، وإنْ قَلَّ. "الراوي : عائشة أم المؤمنين-المحدث : مسلم-المصدر : صحيح مسلم -الصفحة أو الرقم: - 782 خلاصة حكم المحدث :صحيح.


فإنَّ الله لا يَمَلُّ مِن ثَوابِك حتَّى تَمَلَّ مِن العَمَل.
قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها"دَخَلَ عَلَيَّ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَعِندِي امْرَأَةٌ، فَقالَ: مَن هذِه؟ فَقُلتُ: امْرَأَةٌ لاتَنَامُ تُصَلِّي، قالَ: علَيْكُم مِنَ العَمَلِ ما تُطِيقُونَ، فَوَاللَّهِ لا يَمَلُّ اللَّهُ حتَّى تَمَلُّوا، وَكانَ أَحَبَّ الدِّينِ إلَيْهِ ما دَاوَمَ عليه صَاحِبُهُ"صحيح مسلم.


فلنحرص على المداومة على الأعمال الصالحة ولو قلت ، ولنجتهد في مخالطة الصحبة الصالحة المعينة على الطاعة.

قال صلى الله عليه وسلم "الرجلُ على دينِ خليلِه فلينظرْ أحدُكم من يُخالِلُ."الراوي : أبو هريرة - المحدث : الألباني - المصدر : صحيح أبي داود -الصفحة أو الرقم:- 4833 خلاصة حكم المحدث : حسن .
أي: المرءُ يشابِهُ صَديقَه وصاحِبَه في سِيرتِه وعادتِه؛ فهوَ مؤثِّرٌ في الأخلاقِ والسلوكِ والتصرُّفاتِ، ونظرةِ الناسِ إلى كلٍّ مِنهما من خلالِ مَعرفتِهم بأحوالِ الصَّاحبِ؛ ولهذا أرشدَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إلى حُسنِ اختِيارِ الصدِيقِ.
و في حديثٍ آخرَ قال صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم
" لا تُصاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا ، ولا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ"الراوي : أبو سعيد الخدري - المحدث : الألباني -المصدر : صحيح أبي داود -الصفحة أو الرقم:- 4832 خلاصة حكم المحدث : حسن.



أي: لا تَتخِذْ صاحِبًا ولا صديقًا إلَّا مِن المؤمنينَ؛ لأنَّ المؤمنَ يدلُّ صديقَه على الإيمانِ والهدى والخيرِ، ويَكونُ عُنوانًا لصاحِبه، وأَّما غيرَ المؤمنِ فإنَّه يضُرُّ صاحبَه.
"
ولا يَأكلْ طعامَكَ إلَّا تقِيٌّأي: المتورِّعُ، والمرادُ: لا تَدعُ أحدًا إلى طعامِكَ وبيتِكَ إلَّا الأتقياءَ؛ فإنَّ التقيَّ يتقوَّى بطعامِكَ على طاعةِ اللهِ، وإذا دخلَ بيتَكَ لم يتطلَّعْ إلى عوراتِكَ، وإذا رَأى شيئًا ستَره عليكَ، أمَّا غيرُ الأتقياءِ مِن الفاسقينَ فهُم على العَكسِ مِن ذلكَ، فإنَّ الإطعامَ يُحدِثُ الملاطفةَ والمودَّةَ والأُلفةَ، فيجِبُ أن يكونَ ذلكَ للمؤمنينَ والصالحينَ.

. وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين
رابط تحميل الملف كاملا ونسخة للطباعة ونسخة إلكترونية
هنا
___________________


What's after Ramadan?



What will you be like after Ramadan, oh fasting person, oh praying in night, oh gives alms?

Do you rejoice and rely on your worship?

The answer is in this hadith:

The mother of believer Aisha “god bless her” said:

“I asked about the Messenger of Allah “peace be upon him” about this Ayah: “And those who give that which they give with their hearts full of fear...” Aishah said: "Are they those who drink Khamr and steal?" He said: "No, Oh daughter of As-Siddiq. They are those who fast, perform Salat, give charity while they fear that their Lord will not accept it from them: It is these who hasten to do good deeds, and they are the foremost of them”.

The narrator: Aisha / the speaker: al_albani / the source: hadith el_Tarmazi / page or number: “3175” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

So, the Muslim should always be careful and not rely on the obedience and worship he makes and on accepted them, this is something that only Allah almighty knows, in this hadith, Aisha, the prophet's “peace be upon him” wife, says:

“I asked about the Messenger of Allah “peace be upon him” about this Ayah:

“And those who give that which they give with their hearts full of fear...”.

Surah al_Muminoon…... “60”.

i.e.

They do what they do with the works and their hearts are afraid, what is meant by this verse is the people of the obedient, and they're afraid that doesn't accept for them.

i.e.

They're afraid it's not going to accept it for them.

“It is those who hasten to good deeds, and they outstrip “others” therein”.

Surah al_Muminoon…... “61”.

So, they're initiating good deeds and to be more and more in order to accept them.

And in the hadith:

Urge to speed up and increase the work of the obedient, with fear and compassion from Allah Almighty.


“Do good deeds properly, sincerely and moderately and know that your deeds will not make you enter Paradise, and that the most beloved deed to Allah is the most regular and constant even if it were little”.

The narrator: Aisha / the speaker: El_Bukhari / the source: hadith El_Bukhari / page or number: “6464” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

“sincerely and moderately”

i.e.

Do the right thing and don't overdo yourselves in worship, so that this will not lead you to boredom, so you will leave work and be overworked.

“the most regular and constant”

i.e.

What continued in the worker's life.

“even if it were little”

i.e.

Because it goes on, unlike a lot of hard work.

In the hadith:

That a little permanent work is better than a lot of breakouts.This is a rule derived from a number of texts from the Prophet's “peace be upon him” sunnah in which he instructed the Prophet “peace be upon him” to continue to work and prove it, and if it was a little, and he hated overwork, it's doomed to break or default on other costs, and from the texts supporting it this hadith:

the most beloved deed to Allah is the most regular and constant even if it were little”.

Hadith El_Bukhari.

“Do as many deeds as you are capable of doing, for Allah will not become weary “of giving you reward”, but you would be tired “of doing good deeds” ; and he also said: The deed liked most by Allah is one to which the doer adheres constantly even if it is small”.

The narrator: Aisha / the speaker: Muslim / the source: hadith Muslim / page or number: “782” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

*So, god doesn't get tired of your rewards until you get bored of work.

The mother of believer Aisha “god bless her” said:

“The Messenger of Allah “peace be upon him” came to me when a woman was sitting with me. He said: Who is she? I said: She is a woman who does not sleep but prays. He said: Do such acts which you are capable of doing. By Allah, Allah does not grow weary but you will grow weary. The religious act most pleasing to Him is one the doer of which does it continuously”.

Hadith Muslim.

So, let us make sure that we continue to do good deeds, even if they are small, and let us strive to be able to come into contact with the good company assigned to obedience.

The messenger of god “peace be upon him” said:

“A man follows the religion of his friend; so, each one should consider whom he makes his friend”.

The narrator: Abo Hurairah / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “4833” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

i.e.

One resembles his friend and his friend in his biography and his habit he is influential in morals and behaviors, and the people looked at each other through their knowledge of the status of the companion; That is why the Prophet “peace be upon him” guided the good choice of a friend.

And in another hadith, he said “peace be upon him”:

“Do not accompany except a believer, and do not serve your food except to one with Taqwa”.

The narrator: Abo Saeed el_khudri / the speaker: al_albani / the source: hadith Aby Dawood / page or number: “4832” / Summary of the speaker’s judgment: it’s true.

i.e.

Do not take a friend except from the believers, because the believer shows his friend faith, guidance and goodness, and is the address of his friend, as for the unbeliever, he’s harmed his own friend.

“and do not serve your food except to one with Taqwa”.

i.e.

the hesitate one.

And is means:

Do not invite anyone to your food and your home except the pious; because the pious he will be strong with your food to obey Allah, and if he enters your house he doesn't look at your awrah, and if he sees something he cover it on you, as for the non-pious of the immoral, on the contrary, feeding occurs with courtesy, affection and intimacy, it must be for believers.

And the last of our prayers is that thank God the Lord of the worlds.

Download the full file link, print copy and electronic copy.



هنا-

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق